الصفحه ٣٨٣ : الشهر ، وهو اسم لثلاثين يوما. وحاصل جوابه أنه أوقع الشهر وأراد
جزءا منه ، و (٢) إرادة الكل باسم الجز
الصفحه ٤٨٦ : : (فِيما إِنْ
مَكَّنَّاكُمْ فِيهِ) (الأحقاف : ٢٦)
على القول بأن كلاهما (٤) للنفي.
واللفظي يكون في
الاسم
الصفحه ٥٠٦ : » لتأكيد (٥) الاسم ؛ وفيه تجوّز ، لأن التأكيد إنما هو للنسبة (٦) لا للاسم والخبر.
السادس : الفصل ، وهو من
الصفحه ٥١٦ : بمنزلة ذكره
مرتين. قيل : وهذان النونان] (٥) لتأكيد الفعل في مقابلة تأكيد الاسم بإنّ واللام ؛ ولم يقع
في
الصفحه ٥٢٦ : ..................................................................................... ٤٩١
فائدة
عن صاحب المفصل في وقوع الحال بعد الجملة الاسمة
الصفحه ١٢ : (١) : «لما عمل أبو بكر بن السرّاج (٢) كتاب «الخط [والهجاء]»
(٣) قال لي :
اكتب كتابنا هذا ،
قلت [له
الصفحه ٣٢ : أمر له إلا الحسّيّ.
وكذلك : (فَكَيْفَ
كانَ نَكِيرِ) (الملك : ١٨) حيث
وقع ، لأنّ النكير معتبر من [جهة
الصفحه ١٤٥ : لبعض عبيده : اقتل قرني ولا تقل له : أف ؛ ويكون
قصده الأمن عن مزاحمته في الملك ؛ فثبت أن ذلك إنما جا
الصفحه ١٨٠ : الحصر ، و [ليس] (١) فيه صريح الإحلال بما يكون سببا له ، فيقدم المنع من الإحلال عند المرض بقوله
الصفحه ٣٠٠ : داود الحافظ أبو علي المصيصي المحتسب واسمه الحسين كان أحد أوعية العلم. حدّث
عن حماد ، وجعفر بن سليمان
الصفحه ٣٦٠ :
وقوله تعالى : (قَدْ
يَعْلَمُ اللهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنْكُمْ وَالْقائِلِينَ لِإِخْوانِهِمْ هَلُمَّ
الصفحه ٣٨٩ :
(العاشر) إطلاق
اسم العام وإرادة الخاص. كقوله تعالى : (وَيَسْتَغْفِرُونَ
لِمَنْ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٣٩٠ : ء : ٢٢٤)
ولم يعن كل الشعراء. وقوله : (فَإِنْ كانَ لَهُ [إِخْوَةٌ]) (٣) (النساء : ١١) أي أخوان فصاعدا
الصفحه ٤١٥ :
(١) ؛ وإنما هو في الأصل اسم للمكان المنخفض من الأرض ؛ وكانوا
إذا أرادوا قضاء حاجتهم أبعدوا عن العيون إلى منخفض
الصفحه ٤٨٤ : توجد إلا بها. وها (٢) أنا ألقي إليك (٣) منه ما يقضي له البليغ عجبا ، ويهتز به الكاتب (٤) طربا :
فمنه