الصفحه ١٢٣ : ، وهو بابُ الله الأعظم ، ومن دخلهُ دخلَ الجنة ، قال الله
سبحانه : ( رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ
وَرَضُوا
الصفحه ١٣٩ : (٢).
وقد تعجب الناسُ الذين شاهدوا حالتَه من
شدة خوفه فقالوا له : ما أعظم
__________________
(١) العقد
الصفحه ٩٠ : وَجدْتُها حَتّىٰ يَنْتَهِيَ إلى الاسْمِ الأعظم يا
أَللهُ.
وَأَسْأَلُكَ
بِأَسْمائِكَ الحُسْنىٰ كُلِّها يا
الصفحه ٣٣٤ :
يَتطاولون كأنَّهُم اسدٌ على
حُمرٍ فتنفِرُ كالنعَام الجُفَّلِ
وَمضوا على اسمِ الله
الصفحه ٩٩ : الدُّنْيا وَالآخِرَةِ
مِنَ المقَرّبينْ.
يَا
أبَا عبد الله ، إنِّي أتَقَرَّبُ إلى اللهِ تعالى ، وَإلَى
الصفحه ١٣١ : اعظم شهادة
مقدسة عرفها التاريخ ، كما أشار إلى هذا سيد شباب أهل الجنة ـ صلوات الله عليه ـ في
كتابه إلىٰ
الصفحه ١٨٦ :
يخفىٰ أن هذا
من أعظم الكبائر ، فيكون مصداقاً لقول الحسين عليهالسلام
: مَن سمع واعيتنا أو رأىٰ
الصفحه ١٢٦ : وبالثناء عليه والشكر له تعالىٰ
قائلاً : أُثني على الله تبارك وتعالىٰ أحسنَ الثناء وأحمدَهُ على السّرا
الصفحه ١٥ :
مقدمة الكتاب
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلَّى الله على أشرف الأنبياء والمرسلين
محمد وآله الطيبين
الصفحه ١٢٨ : صلىاللهعليهوآله ، إذ سوف يحوزون علىٰ أعظم وأقدس
شهادة عرفها تاريخ البشرية ، ثم ذلك النعيمُ الدائم الذي لا اضمحلال
الصفحه ١٥٤ : منهجهم ـ صلوات
الله عليهم ـ الذي حوىٰ كل صفات الأخلاق الرفيعة والمُثل العليا.
ولذا وقف سيدُ الشهدا
الصفحه ٣٤٨ :
٢٨
ـ للشيخ محمد باقر الايرواني (١)
ما أعظمها من ليلة
قف بوادي الطفّ واصرخ صرخةً
الصفحه ٣٤٩ : على
آلِ طه الاطيبينَ الأطهرينْ
آهِ ما أعظَمَها من ليلةٍ
أحزنت
الصفحه ٣٦٤ :
ما جرى فالتجأتُمُ للهروبِ
يا أبا عبد الله دَعْنا ننالُ ال
أجرَ والفضل في
الصفحه ٣٦٨ : عند النّزولِ
بأنّنا سوف نبقىٰ
بلا حمىً وكفيلِ
وذاك أعظمُ خطبٍ