الصفحه ١٣٨ : عند اوليائه ، كل ذلك حُباً فيه (٢)
وتعظيماً له واعترافاً له بالعبودية والتي سمتها الخشوع والخضوع ، جا
الصفحه ١٦١ :
لَقِيتُمْ
فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
) (١).
ومن
الصفحه ١٦٢ : ـ صلوات
الله عليه ـ غير مرة بالصبر والتقوىٰ وعدم الجزع ، وتحمل المتاعب في سبيل
الله تعالىٰ والتوكل عليه
الصفحه ٣٢ :
وليأخُذ كلُ رجلٍ منكم بيد رجل من أهل
بيتي ، وتفرّقوا في سَوادِكم ومدائنكم حتى يُفرجَ الله ، فإنَّ
الصفحه ٥٤ :
ملازمة له سيما في
مضان الإغتيال ـ وقيل أنه كان حازماً بصيراً بالسياسة ـ فلما رأى الحسين
الصفحه ١٢٥ : الله عليه ـ يشاهد كل ما
يجري عليه وعلى أهل بيته بعين الرضا والتسليم.
وكيف لا تطمئن نفسه وهو ينظرُ إلى
الصفحه ١٢٧ :
الشديد بالله ،
وثقته العظيمة به وأنّ ما يجري عليه هو بنظره تعالى.
ومن كلماته عليهالسلام في ذلك
الصفحه ١٢٩ :
وقوله تعالىٰ : ( إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللهُ ثُمَّ
اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ
الصفحه ١٧٠ :
عليه من عنده أو من
عند غيره ، أقامَهُ اللهُ عزوجل يوم القيامة مُسودّاً وجهه ، مزرّقةً عيناهُ
الصفحه ١٧٦ : يلي :
١) كلمة أهل بيته والتي يقولون فيها :
لِم نفعل لنبقىٰ بعدَك لا أرانا الله ذلك أبداً
الصفحه ٣٣٣ :
٢٤
ـ للشيخ لطف الله الحكيم (١)
الشهب الزاهية
أبكي الحسينَ وآلَهُ في كربلا
الصفحه ٢٨ : الشهادة للدربندي ـ عليه الرحمة ـ قال : أتى زهير إلى عبد الله بن
جعفر بن عقيل قبل أن يُقتل ، فقال له : يا
الصفحه ٣٤ :
غَيبةَ رسول اللهِ صلىاللهعليهوآله فيك ، واللهَ لو علمتُ أني أقتلُ ثم
أحيا ثم أحرقُ حيَّاً ثم
الصفحه ٤١ :
فقال : يا عم ويصلون إلى النساء حتى
يُقتل عبد الله وهو رضيع ؟ فقال : فداك عمك ( يُقتل ابني عبد الله
الصفحه ١٠٠ : الأكْبادٍ ،
اللعِينُ بْنُ اللعِينِ عَلَى لِسانِكَ وَلِسانِ نَبِيِّكَ صَلّى الله عَلَيْهِ
وَآلِهِ في كُلِّ