الصفحه ٨٨ :
قبره إذا مات مسكاً
وعنبراً ، ويدخل إلىٰ قبره في كل يوم نور إلىٰ أن يُنفخ في الصور ،
وتوضع له مائدة
الصفحه ١٢٠ :
١ ـ كلمةُ مسلم بن عوسجة والتي يقول
فيها : أنحن نخلّي عنكَ ولمَّا نَعذرُ إلى الله في أداء حقكِ
الصفحه ٤٠ : ، فليس المطلوب غيري ، ولو قتلوني ما فكروا فيكم ،
فانجوا رحمكم الله ، فأنتم في حلٍّ وسعة من بيعتي وعهدي
الصفحه ٨١ : بسنابكها فمات.
ثم أقبل آخر من عسكر عمر بن سعد ، يقال
له محمد بن أشعث بن قيس الكندي ، فقال : يا حسين بن
الصفحه ٤٦ :
لتضاعف اعدادهم
وقواهُمْ ، وما المقصود غيري ، فدعوني والقوم ، فإنَّ اللهَ ـ عزّوجلّ ـ يُعينُني
ولا
الصفحه ٦٧ :
الأعداء يسمعون تلاوة الحسين عليهالسلام
وكلام برير (١)
معهم
روى الضحاك (١) بن عبد الله المشرقي
الصفحه ٦٩ :
اللهُ لِيَذَرَ المُؤْمِنِينَ عَلَىٰ مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىٰ
يَمِيزَ الخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ
الصفحه ٨٠ : له : نعم.
فقال له : يابن راعية المعزى أنت أولى
بها صليّا !
ورام مسلم بن عوسجة أن يرميه بسهمٍ
الصفحه ٩٦ : شيعتهم عليها
بما فيها دعاء علقمة والذي يُقرأ بعد الزيارة.
روي عن صفوان أنه قال : قال لي أبو عبد
الله
الصفحه ٦٨ : لأَنفُسِهِمْ إِنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ لِيَزْدَادُوا
إِثْمًا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ
* مَا كَانَ
اللهُ لِيَذَرَ
الصفحه ١١٧ :
فاسترجع محمد ، وحينما لم يعرف الوجه في
حمل العيال معه وهو علىٰ مثل هذا الحال ، قال له الحسين
الصفحه ١٤٠ :
خوفك من ربك ؟! فقال
عليهالسلام : لا يأمن
يومَ القيامة إلا من خاف الله في الدنيا (١).
فهكذا كان
الصفحه ٢٢ : ؟ فَخرجَ اليه العباسُ وجعفرٌ وعبد الله وعثمان بنو عليّ عليهالسلام.
فقالوا له : ما لكَ وما تريد ؟ قال
الصفحه ٢٥ : هذا أني منهم
؟ أما والله ما كتبت إليه كتاباً قط ، ولا أرسلت إليه رسولاً قط ، ولا وعدته نصرتي
قط ، ولكن
الصفحه ١٠٤ : وَالسَّقْمَ فِي بَدَنِهِ ، حَتَّى تَشْغَلَهُ عَنِّي
بِشُغْلِ شَاغِلٍ لا فَرَاغَ لَهُ ، وَأنْسِهِ ذِكْرِي كَما