الصفحه ١٤٣ : ، وليلة النصف من شعبان ، فافعل وأكثر فيهن من الدعاء والصلاة وتلاوة القرآن (٢).
فعلىٰ هذا تُعدُّ ليلةُ
الصفحه ١٤٤ : ، وقارئ للقرآن ، ولهم دويٌ
كدوي النحل ، فتراهم خُشعاً أبصارهم ، وقد كَستهم العبادة أنواراً إلهية ، فكان
الصفحه ١٥٧ : إلى الاعتصام به لأنه من أهم الفضائل الخُلقية ، وقد ذكرهُ القرآنُ
الكريم في سبعين آية ، ولم يذكر فضيلة
الصفحه ١٦٠ : يؤمن منه
الجزع ، فإما أن ينهزمَ أو يستسلم للأعداء.
وهنا لا ننسى تأكيد القرآنُ الكريم في
هذا الجانب إذ
الصفحه ٢٢٨ :
٥
ـ للأُستاذ بولس سلامه (١)
(١)
مناجاة الحسين عليهالسلام
ناولوني القرآن قال حسين
الصفحه ٢٣٢ : على
صفحات القرآن متابعاً للمسرى والطريق الإلهي الذي يجعل القلوب تتمشي على مفرداته
والفاظه ونرى ـ أيضاً
الصفحه ٢٤٠ :
__________________
(١) هو : الشاعر
الأستاذ جاسم محمد أحمد الصحيّح ، ولد سنة ١٣٨٤ ه في الجفر إحدى قرى الأحساء ،
حاز على
الصفحه ٢٤٢ :
ينسابُ حول رِقَابِهم بِدَلالِ
قرِّي فُؤَاداً يا ( عقيلةُ ) واحفظي
هٰذي الدموع
الصفحه ٢٤٨ : ليلهم وطرُ
وبين من يقرأ القرآن ديدنُه
حتى الصباح فما ملّوا وما فتروا
الصفحه ٢٦٣ :
(٥)
الجفونُ المُسّهَدة
فرَّ التقىٰ وتبرّأ القرأنُ
ممَّن بهِم تتحكّمُ
الصفحه ٢٧٩ : الموتَ للحياةِ وكان
السيفُ في وحي صمته قيثارا
قرأت في عينيه من لغة الدمّ
الصفحه ٢٨٦ : منصهرين النصوص ، فهم يتلون آيات القرآن الكريم في
الصلاة وغيرها ، ويزورون الأئمة عليهمالسلام
بنص ، ويقرأون
الصفحه ٣١١ : يرَ إلا صارخٌ وعفيرُ
وراح إلى نحو الخيام مودعاً
يُهمهمُ بالقرآن حيثُ يسيرُ
الصفحه ٣٣٥ : والمناسبات الدينية ، ومن نتاجه الأدبي : ١ ـ الجُرح يا لغة
القرآن ٢ ـ أوراق الزمن الغائب ٣ ـ كان لنا وطن
الصفحه ٣٣٩ : قرية شقراء في جنوب لبنان حدود سنة ١٢٨٢ ه ، درس المقدمات في مدارس جبل
عامل على المشاهير من فضلائها