الصفحه ١٥٠ : ذلك إلى تفرُّق
الناس عنهم ، ما داموا على الحق والذي لا يعدلون به إلىٰ غيره.
إذ ليسوا كغيرهم ـ صلوات
الصفحه ٢٥ : الطريق جمع بيني وبينه ، فلما رأيته ذكرت به رسول الله صلىاللهعليهوآله ومكانه منه وعرفت ما يقدم عليه من
الصفحه ٢٩٤ : جيّد شعرهما مما يؤكّد ما ذهبنا اليه في أن الشاعر عبد
الكريم آل زرع ركب المركب الصعب.
وعلى قسوة هذه
الصفحه ٨١ :
) (١). ثم قال : والله إنَّ محمداً لَمن آل
إبراهيم وإن العترة الهادية لمن آل محمد ، مَن الرَجل ؟ فقيل : محمد
الصفحه ١٤٩ :
: ( مِنَ المُؤْمِنِينَ
رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ
) (١) كما أثنىٰ تعالىٰ علىٰ
نبيه
الصفحه ٢٦٩ : هويته الشعرية والذي يُخلص في الالتحام به على الرغم من كون
هذه النظرة نظرة تراثية إلى التراث نفسه ، لكن
الصفحه ٣٧٤ : الغَبَش الفَجْرُ (١)
__________________
(١) هذه الأبيات ناظرة
إلى ما جاء في الإنجيل من أن
الصفحه ٣١٠ : لاحظت قبلاً على النجفي سمة الإرتقاء الشعري من
قصيدة إلى أخرى لكنّه في هذه المحطة لم يقلْ ما تريده حصيلته
الصفحه ٣٧١ : السامعين اللغوية ليحقق جماهرية النص فى التواصل على حساب التعبير التوّاق
إلى الإنطلاق والتحرر من المباشر
الصفحه ١٨١ : ء عسكرياً ، وقد أخذ علىٰ عاتقه كلَّ ما مِنْ شأنه تعزيز
موقعهم في طريق مواجهو العدو.
هذا مع ما كان عليه
الصفحه ٣٨ : القيامة.
قالت سكينة : فو الله ما أتمّ كلامه
إلاّ وتفرق القوم من عشرة وعشرين ، فلم يبق معه إلا واحد
الصفحه ٤٩ : يُشبه الفاخته والقُماري ، وفي المثل أهدى من القطا ، قيل أنه
يطلب الماءَ مسيرة عشرة أيام وأكثر من فراخها
الصفحه ٢٦٨ : ظامئاً ما بينهُمْ
وسيوفُهم قد أثخنتْهُ جراحا
وأرى أخي العباس من طعن القنا
الصفحه ٢٠٥ : حيرة ووجل.
ما الذي يفعله كائن سينتهي في يوم ما من
أيام الزمن مع واقعة تشمخ على قوانين الزمن الصارمة
الصفحه ١٢٩ : الله صلىاللهعليهوآله
(٣).
فهذا ما كان عليه أهل بيت الحسين عليهالسلام وأصحابه من الاستبشار والفرح