الصفحه ٢٩١ : وميضَه
ويُذكى أواراً من سوى فيك ما شَبّا
ويوقظُ افكاراً عليها من الونى
الصفحه ١٣٣ : فيهم إلا الأشوس الأقعس ،
يستأنسون بالمنية دوني استيناس الطفل إلى محالب أمه (٢).
وهذا ما استأثر بعناية
الصفحه ٢٥٣ : بعد وطرف واحد فتقلّص إلى مونولوجٍ
داخلي يسرد ما يحدث بإحاطة وشمولية العارف بكل شيء.
وفي قصيدة
الصفحه ٣١٩ : الحيرة على المتلقي مثلاً في
مَن ينحرِ الماء مَنْ يَخنُقْ شواطئه ؟
والنهر مدّ يديه
الصفحه ٣٤٨ : عليٍّ قد عَدوا
واعتدَوا تعساً لهم من معتدينْ
وحسينٌ ما جنى ذنباً سوى
الصفحه ٣٤٧ : لنجاتها
تبغي حراكاً عنك وهي عليمةٌ
أبداً عذاب النفس من حركاتها
ما
الصفحه ٦٨ : المُؤْمِنِينَ عَلَىٰ مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىٰ
يَمِيزَ الخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ
) (١).
فسمِعَها رَجلٌ مِنْ
الصفحه ٦٧ : الحسين عليهالسلام
عهداً أن يقاتل معه ما كان قتاله معه نافعاً ، فإذا لم يجد مقاتلاً معه كان في حلٍ
من
الصفحه ٤٣ : ، وقال لهم : ارفعوا رؤوسَكم وانظروا ، فَجعلوا يَنظرون
إلى مواضعِهم ومنازلِهم من الجنة ، وَهو يقولُ لهم
الصفحه ٢٦١ : الأيامُ
فيه حرائرُ آلِ بيتِ محمدٍ
تحت الهجيرِ على الرمالِ تنامُ
لا
الصفحه ١٧٤ : ، وهذا من أشرف السباق ، وموتُه أهنأ موتٍ ، وشعارهُ أقوىٰ دليلٍ
على الفضيلة والإيمان ، ولم يَعهد التأريخُ
الصفحه ١٧٣ :
( رِجَالٌ صَدَقُوا مَا
عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ ) (١)
وتسابقوا إلى القتال بين يديه ، مُعتقدين أن ليس
الصفحه ٢٩٢ : بصمات الغير على قماش القصيدة أو إطارها ، وأمام آل
زرع مهمة شاقّة لأن قصيدته طرقٌ متأنٍّ على حجرٍ صلد
الصفحه ١٦٥ : يؤلّبان الناس عليه.
ولما خرجا قال عليهالسلام لأصحابه : والله ما يريدان العمرة
وإنما يريدان الغدرة
الصفحه ٥٣ :
وفي هذا المعنى يقول الفرطوسي ـ عليه
الرحمه ـ :
وهو أوصى إلى العقيلة جهراً