الصفحه ٢٩٨ : لو قُتلتُ زهيرٌ
ثم اُحييتُ يا أبا الأزكياء (١)
هكذا ألفُ مرّة بي يجري
الصفحه ٢٨٥ :
وعزيزٌ بكت عليه الثكالى
خضّبوهُ فسال منه النجيعُ
ونساءٌ يصحن إنا عطاشى
الصفحه ٤٠٦ : صادقاً ما أَبْهَجَهْ
نحنُ نُخَلّيكَ كذا وَنسري
وَقدْ أَحاطَ فيكَ أهلُ الغَدْرِ
الصفحه ١٥٣ :
قضيتها ) (١).
ويتضحُ هذا الأمرُ جلياً في هذه الليلة
التي خَلّدها التاريخ ، وذلك من خلال موقفه
الصفحه ٢٩٧ : واللهِ إنّنا سوف نلقىٰ
ما تلاقونه بحدٍّ سَواء
ونواسيك بالنفوسِ ونغدو
الصفحه ٣٢٤ :
(٣)
موت النهار
(١)
ليركضَ كالبحر مرّ المساءْ
ومرّتْ وراء خطاه النجومُ
الصفحه ٣١٣ : العذابِ
حولهَا من خواطر الظمأ المرِّ
ضبابٌ في عُتمةٍ من ضبابِ
الصفحه ٣٢ : !! فبكى وبكوا عليه ، وجزاهم خيراً (١).
فقال الحسين عليهالسلام : يا بني عَقيل ، حَسبُكم من القتلِ
بمسلِم
الصفحه ٢٥٠ :
وغداً لا يَظلُّ من يوم عاشوراء إلاّ
جراحنا ... والرملُ
هاهنا تصرخ الرؤوس الخضيبات ويبكي على
الصفحه ٣٩٥ :
لأكبادٍ مُروَّعةٍ تُساقى
كؤوسُ المُرِّ من صابٍ وجامِ
لأعيُننا التي في الذُلِّ
الصفحه ٩٣ :
أخبرني محمد بن سعيد
البلخي (١)
عن قبيصة عن جابر الجعفي ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
قال : من بات
الصفحه ١٠٥ : ، انْقَلَبتُ عَلَى مَا
شَاءَ اللهُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلاّ بِاللهِ ، ومُفَوِّضاً أمْري إلى اللهِ
الصفحه ٢٤ : من بني أسد إلاّ أن
الجيش الأموي حال دون وصولهم إلى معسكر الحسين ، وقد جعله الحسين على ميسرة أصحابه
الصفحه ٥٩ : ، وقالوا :
نحن على ما أنت عليه.
زينب عليهاالسلام
تتعجب من موقف بني هاشم والأنصار
قالت زينب : ففرحتُ من
الصفحه ١٧٥ :
بأنفسهم ؟!
فهزُّوا سيوفَهمُ ، وقالوا : نحنُ علىٰ
ما أنتَ عليه !!
ولما رأت زينب هذين الموقفين من