الصفحه ٢٢٥ :
٣
ـ للشيخ ابن مغامس رحمهالله
الإمام المفدّى
فديتك من ناعٍ إلى الناس نفسَهُ
الصفحه ١٤٠ : لن يتركبا
وقد كان عليهالسلام
في بطن أُمه ـ صلوات الله عليها ـ وكانت تسمع منه الذكر والتسبيح
الصفحه ٣٨٩ : وقف الحسين بن علي عليهالسلام بين يدي الله
متهجِّداً كعادته ... غير أن الليل في هذه المرّة له حوار مع
الصفحه ١٢٧ :
الشديد بالله ،
وثقته العظيمة به وأنّ ما يجري عليه هو بنظره تعالى.
ومن كلماته عليهالسلام في ذلك
الصفحه ١٦١ : من كرامات الله ، واعلموا أن الدُنيا حُلوها
مرٌ ، ومرُّها حُلوٌ ، والانتباه في الاخرة ، والفائزُ من
الصفحه ٢٣٠ :
قال إني لقيت منكم وفاءً
وثباتاً في الهول والنائباتِ
حسبكم ما
الصفحه ٣٠٢ :
إنّ طعمَ الحِمام مُرٌّ وأخشىٰ
أنا أن يُسلموك دونَ عناء
عندَ
الصفحه ١٨٣ : خروجه إلى العراق قائلا : مَنْ كان باذلاً فينا مهجته ، وموطنا
على لقاء الله نفسه ، فليرحل معنا ، فإنني
الصفحه ١٧٦ :
وتصميمهم على الدفاع
عنه وعن أهل بيته ، ولم يكترثوا بتلك القوى الهائلة ، ولم يرتاعوا من القتل بل
الصفحه ١٩٥ : ، إلاّ بنى الله له مدينة في الجنة أوسع من الدنيا
سبع مرّات يزوره فيها كل ملك مقرّب وكل نبي مرسل
الصفحه ١٦٢ : ـ صلوات
الله عليه ـ غير مرة بالصبر والتقوىٰ وعدم الجزع ، وتحمل المتاعب في سبيل
الله تعالىٰ والتوكل عليه
الصفحه ٣٤٥ :
ليفاجئ ويدهش ، وهذه
حركة يُدرك منها انفتاح بسيط من السيد الامين على تجربة شعراء المهجر أو جماعة
الصفحه ١٠١ :
آخِرَ
العَهْدِ مِنِّي لِزِيَارَتِكُمْ ، أهْلَ البَيتِ السَّلامُ عَلَى الحُسَيْن ،
وَعَلَى عَليِّ
الصفحه ٣٧٢ :
استهلالها ،
فالقصيدة تبدأ من وقفة الشاعر الخطيب على الحدث معبّراً عن عواطفه وانفعاله
واحاسيسه
الصفحه ٢٤٥ :
لقلوبِ الأنامِ عاماً فعاما
ليلةَ العشرِ ما تزال حكاياكِ
تُثير الشجى دموعاً