الصفحه ٣٥١ :
لكؤوس المنون حتّى الثمالا
ودويٍّ كالنحل في صلواتٍ
لو أتوها على الوجود لزالا
الصفحه ٢٣٩ :
حمأً تحت رجِلها مَوّارا
ليتني مُتُّ يا حسينُ فلمْ
اسمع كَلاماً أرى عَليه
الصفحه ٨٨ : ذكر الله تعالىٰ ، والصلاة على رسوله ، والعن لأعدائهم ما استطعت.
٤ ـ ما ذكره صاحب المختصر من المنتخب
الصفحه ٨٧ : مرّات ، ويسلّم بين كلّ ركعتين
فإذا فرغ من جميع صلاته قال : سُبحانَ الله والحمْدُ للهِ ولا إله إِلا اللهُ
الصفحه ٢٣٧ : ألف مرة )
وربما تكون بعض المقتضيات الفنية قد
جعلته يبتكر في الحوارات مالم يُقل نصّاً بل ما يُستشعر
الصفحه ٣٢٧ : لها ملامح الطفولة التي تُرجع الفلسفة
إلى بداياتها ، فتبدأ جدلية العناصر الأربعة ( الماء ، التراب
الصفحه ٣٤ : اذرُّ يُفعلُ ذلك بي سبعين مرةً ما فارقتُك حتى ألقى
حِمامي دونَك ، فكيف لا أفعل ذلكَ وإنما هي قتلةٌ
الصفحه ٣٤٩ : كلِ حينْ
* * *
ليلةُ العاشرِ ما مِنْ ليلةٍ
مثلُها مرّت على مر السنينْ
الصفحه ١٦٦ :
أنفسهم ، وهذا علىٰ خلاف ما جرت به سيرة الكثير من الذين يرغَموا الآخرين ـ وإن
لم يقتنعوا بهم ـ على الانضوا
الصفحه ١٠٢ : وعندنا جماعة من أصحابنا إلى الغريّ
بعد ما خرج أبو عبد الله عليهالسلام
فسرنا من الحيرة إلى المدينة
الصفحه ٣٢٠ : وقفات ليبتدأ من
إنطلاقات الجمل فيحتاج إلى تأمّلٍ أكثر ووقتٍ أطول فتتعدّد المفاتيح الباحثة عن
أبواب النص
الصفحه ٣٤١ :
ضاقتْ بها الارجاءُ والفلواتُ
ما إِن تمتّعَ بالولايةِ واغتدتْ
بالرأس منه
الصفحه ١٠٠ : الأكْبادٍ ،
اللعِينُ بْنُ اللعِينِ عَلَى لِسانِكَ وَلِسانِ نَبِيِّكَ صَلّى الله عَلَيْهِ
وَآلِهِ في كُلِّ
الصفحه ٣٩٠ :
والثغرُ نثَّ أقاحياً وشقيقا :
« هلاّ نزلت إلى فؤادي مَرّةً
وهل ارتشفت رضابَهُ
الصفحه ٣٢٥ : ـ من دمهِ والظمأْ
الى كوكبٍ آخرٍ ما انطفأْ
وما حرثَتْهُ مرايا الصدأْ