الصفحه ٦٦ : لتنهَشني (٢)
وَفيها كَلبٌ أبقع رأيتُهُ أشدَّها عَليَّ وَأظنُّ أنّ الذي يَتولّى قَتلي رجلٌ
أبرص (٣) مِن بين
الصفحه ٢٨٢ : المدينة حين راح يحفّه
مَنْ مالَهم في العالمين مثيلُ
قد نُزِّهوا عن كل ما من
الصفحه ٦١ : كان في رحله امرأة فلينصرف
بها إلى بني أسد ، فقام علي بن مظاهر وقال : ولماذا يا سيدي ؟!
الصفحه ١٦٠ : ذلك يحتاج إلى التدرُّع بالصبر والحزم ، وعدم الجزع من أهوال
المعركة والثبات عند القتال ، وعدم الاستسلام
الصفحه ١٣٨ : ءٍ وخشوعٍ لا يشغلهم شاغلٌ عمّاهُم عليه
من التوجه إلى الباري تعالىٰ ، فكانوا كما قال عنهم تعالى : ( كَانُوا
الصفحه ٢٣٦ :
٣ ـ المناجاة ..
المناجاة ألسن من ضياء
نحو عرش العليّ مرتفعات
ليحدث
الصفحه ٤٧ : : ج ٢ ، ص
٢٢٣ إلى قوله الشقي من شقي فيها.
(٢) سوره الأنبياء الآية
: ٦٩.
(٣) الجرائح
والخرائج للراوندي
الصفحه ٧٨ :
لأصحابه : قوموا فاشربوا من الماء يكن آخر زادكم وتوضّأوا واغتسلوا واغسلوا ثيابكم
لتكون أكفانكم ، ثم صلّى
الصفحه ١٣٤ : من هالاتها
فتدافعت مشي النزيف إلى الردىٰ
حتّىٰ كأنَّ الموت من نشواتها
الصفحه ٢٩٥ : بن الشيخ حسين الفرطوسي ، وفاضل محقق ، ولد في النجف
الأشرف عام ١٣٣٥ ه ، قرأ المقدمات على يد فريق من
الصفحه ٣٨٧ : والخواء والجدب ، فنرى المصلّي صدّاحاً بما تجلوه
الليلة من ضميره :
وتُرينا الإنسان يسمو على النجم
الصفحه ٨٠ :
إلى ماء الفرات يلوح كأنه بطون الحيّات ، والله لا ذقتم منه قطرة حتى تذوقوا الموت
جزعاً
الصفحه ٣٧٦ :
دعوا عند آل الله لنْ يخلص العدى
إليكم بضرٍّ ما جرى دَمُنا الثرُّ
فما عرفت ما
الصفحه ١٢١ : إلا بالقتل معه فإذا تم ذلك قضوا ما
عليهم من الالتزام ووفوا بما عاهدوه عليه.
إلى غير ذلك من كلماتهم
الصفحه ١٨٧ : وإصلاحهما ، ليتقوىٰ
بذلك علىٰ قتال الأعداء ، وكما قال تعالى (
وَأَعِدُّوا
لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن