الصفحه ١٦٠ :
فأما أصحابه فقد أوصاهم عليهالسلام مراراً بالصبر والتسلُّح به في مواجهة
النوائب والمحن ، والصبر
الصفحه ١٧٣ : الأصحاب وخيرهم ، ومن ذلك هو تسابقُهم إلى الشهادة ، بإخلاصٍ وتفانٍ
في سبيل الحق ، غير مكترثين بالحياة
الصفحه ١٨٢ : أعينهم ولم يناموا ليلتهم وهم يَرون
أنفسهم في قبضة عدوٍ لا يرحم أحداً ، مُحاصرين بين سياج من الأسنة
الصفحه ١٨٨ : يجعلوا خيامهم في خط
واحد ، وأن يقربوا البيوت بعضها من بعض ويدخلوا الأطناب بعضها في بعض ، وقيل إنها
صارت
الصفحه ١٨٩ : عليهم ، وهذا ما يعزز موقفهم وترابطهم ولذا جاء في الرواية
: ففعلوا وكان لهم نافعاً (١).
الأمر الخامس
الصفحه ٢٠٩ : ولياليه كما عند السيد محمد شعاع فاخر :
أليل سجى في كربلاء أم الحشر ؟
تسامت به
الصفحه ٢١٢ :
العاشر من المحرم ليتركوه وحده للأعداء في نص يحمل كلّ أسرار البلاغة العلوية حين
قال لهم : ( هذا الليل قد
الصفحه ٢٢١ :
فقد كتبناكِ في أعماقِنا ألما
ثارت بك الاُسدُ والعلياءُ مقصدُها
لِتحصُدَ
الصفحه ٢٣٦ : بعد ذلك تصعيد جديد في علاقات الإمام
عليهالسلام في اتصاله
بجده رسول الله صلىاللهعليهوآله
عبر قناة
الصفحه ٢٤٠ :
٦
ـ للشاعر الأستاذ جاسم الصحيّح (١)
تأملات في ليلة عاشوراء
ذكراكِ ملءُ مَحاجِرِ الأجيالِ
الصفحه ٢٤١ :
( فَأَحَلَّ ) من ثَوْبِ التجلُّدِ حَانِياً
وَ ( أفاَضَ ) في دَمْعِ الحنانِ
الغالي
الصفحه ٢٧٧ : الموتِ خلفَهُ تنسجُ الموتَ
طريقاً إلى العُلى دمويا
قبّلتْها أنصارُه في هيامٍ
الصفحه ٣٠٧ :
١٩
ـ للشاعر الأستاذ عبود الأحمد النجفي (١)
الغد الدامي
في غدٍ يشرق الصباح مدمىً
الصفحه ٣٠٨ :
نبذت قبر عريها كلّ أرضٍ
فهي في رقدة العذاب شتاتُ
في غدٍ تملأ
الصفحه ٣١٠ :
الأستاذ عبّود الأحمد النجفي
عبّود الأحمد النجفي شاعرٌ يصارع الألم
ولايزال في تفاصيل حياته ، فلذا