الصفحه ١٠٩ :
تمهيد
إن لهذه الليلة العظيمة أبعاداً مختلفةً
، وجوانبَ متعددةً ، وعِبَراً نافعةً ، في ميادين
الصفحه ١٢٣ : اصطفاه (٢).
ذلك هو الرضا والتسليم لله تعالىٰ
في قضاءه وقدره من خير أو شر ، والذي هو من سمات وصفات
الصفحه ١٤٥ : وقد أمضوا ليلتهم هذه حتى الصباح في
عبادة وخشوع ، ومِنْ بينهم سيدُ شباب أهل الجنة ـ صلوات الله عليه
الصفحه ١٦٤ : ، وَفتحَ أمامَها نوافذَ مهمة مَهّدَ لها طُرقَ التسلية عمّا تلاقيه فيها
من بلاءٍ وما تصطدم بها من نكبات
الصفحه ١٨٧ :
في تعزيز المواجهة
والاستعداد لدخول المعركة.
الأمر الثاني : تهيئة السلاح وإصلاحه
ومن الأمور
الصفحه ١٩٦ : للقلوب الكئيبة ، كالنار حين تنفي خبث الحديد وتنقي الذهب الأبريز ،
ويستطيع الأديب الشيعي أن يبكي في ثورته
الصفحه ٢٠١ : ء
الباحث عن النصوص الشعرية أن يصل إلى أقصى مما وصل إليه الباحث في الحصول على نصوص
تخصّ ليلة العاشر من
الصفحه ٢٢٩ :
أنت حُمّلتهُ إلى الكائناتِ
إذ تلقَّاه جدُّه وتلاه
مُعجزاتٍ ترنُّ في السجعاتِ
الصفحه ٢٣٤ :
في تآلف عجيب يؤكد
غرائبية التصوّر والرؤيا التي تتفتّح على آفاق متعددة قابلة للقراءات المختلفة
الصفحه ٢٩٩ :
دونَ زين العبّادِ يَحفظ منّي
فيه نسلَ الأئمةِ الامُنا
الصفحه ٣١٩ :
الأستاذ فرات الاسدي
مشيئة الدم
قصيدةٌ عمودية في ظاهرها فقط ، أما
جّوها وبناؤها ولغتها وصورها
الصفحه ٣٤٧ : فأسرِعوا
ما دامت الأعداء في غفلاتها
قالوا عهدنا الله حاشا نتبعْ
الصفحه ٣٥١ :
٢٩
ـ للشيخ محمد حسين الأنصاري (١)
دويّ النحل
ذاك ليلٌ فيه استعدّت لصبحٍ
الصفحه ٣٥٣ :
وبطولة من حيدر فجمعتها
في كربلاء لكي تصَّدَ بلاءَها
قرَّت لها عينُ الكريمة
الصفحه ٣٦٥ : منازلاً قد أُعدَّت
لَهُمُ في الجنانِ بالترحيبِ
ليروا راحةً بها وارتياحاً