الصفحه ١٨٥ : فلا حاجة لنا
في فرسك ولا فيك (
وَمَا
كُنتُ مُتَّخِذَ المُضِلِّينَ عَضُدًا
) (١) وإني أنصحك كما نصحتني
الصفحه ٢٠٢ :
قراءتنا للنصوص
الشعرية وهي :
١ ـ إن الأحداث التي جرت في ليلة
عاشوراء هي مادة أولية خام سيتناولها
الصفحه ٢١٦ : :
وهو استحضار تدرّج في الاقتراب من اللفظ
على الأقل وورد على نوعين :
أ ـ مقترب مطابق :
وهو إستحظار جا
الصفحه ٢٣٠ :
قال إني لقيت منكم وفاءً
وثباتاً في الهول والنائباتِ
حسبكم ما
الصفحه ٣٢٨ :
اخرى جدل عنصرين من
العناصر الأربعة ( الهواء ـ التراب ) وهنا جرى تشبيهه بالليل في إيغاله ( ليوغل
الصفحه ٣٣٠ : أنصف الدمعُ فيه لاستحال دما
بكت على رزئه الدنيا وما فتِئتْ
حتى اليراعُ إذا
الصفحه ٣٤٦ :
بسنائها وبهائها وصفاتِها
ما زال يخترق الفلا حتى أتى
أرض الطفوف وحلَّ في عرصاتها
الصفحه ٣٦٤ : رحيبِ
قال يا صحبيَ الكرامَ وفيتم
فاذهبوا في ظلام هذا الغروبِ
الصفحه ٣٨٤ :
نقش الحوافر فوق
الصعيد وتكون آثار الأمل الصغيرة هي الأمل كلّه في قيام وهويّ ينتهي إلى التحضيض
الصفحه ٣٨٩ :
٣٧
ـ للسيد مهنّد جمال الدين (١)
الليل ورفيقه
في الليلة الأخيرة
«
في آخر ليلة
الصفحه ٢٣ : ء بهم ؟
فأتاهم العباس عليهالسلام فاستقبلهم في نحوٍ من عشرين فارساً
فيهم زهير بن القين (١)
وحبيب بن
الصفحه ٣٥ :
الحسين عليهالسلام
يأذن للحضرمي (١)
بالانصراف لفكاك ولده
وقيلَ لمحمّدِ بن بشر الحضرمي في تلكَ
الصفحه ٦٥ :
على الحسين عليهالسلام وأصحابه على المخيم ، فيقتلون الرجال
ويسبون النساء في ساعةٍ واحدة ، ولذا قال
الصفحه ٧٧ :
من الخطر ، وإمعاناً
في الترحيب بالموت (١).
وقد أجاد السيد مدين الموسوي إذ يقول :
ما هزهم
الصفحه ٩٤ :
د ـ زيارة الإمام الحسين عليهالسلام ليلة عاشوراء
ويستفاد استحباب ذلك من الروايات
الواردة في فضل