الصفحه ١٦٧ : عليهالسلام خاطباً في أصحابه آذنا لهم بالتفرق والأنصراف
عنه ، في وقت يتطلب الناصر والمُعين ، قائلاً لهم : ألا
الصفحه ١٧٦ : ،
وبكل ما يمكن الدفاع به لنصرته حتىٰ آخر رمق في حياتهم ، وهذا الموقف
البطولي الباسل تجده واضحاً في
الصفحه ١٩٩ :
فعلى هذا أصبح من الضروري أن يقف الشاعر
على نقاط الضعف في قصيدته ، الأمر الذي يجعله أكثر دقة
الصفحه ٢٢٦ :
٤
ـ للسيد أحمد العطار (١) رحمهالله
اللؤلؤُ المنثور
لست أنسى إذ قام في صحبه
الصفحه ٢٤٣ :
الأستاذ جاسم الصحيّح (١)
نحن إزاء شاعرية تهندس خطابها بصخب هادر
وتُزاوج رؤاها بليونة الطين في يد
الصفحه ٢٩٣ : منطقة القلق في المعاني بعبارة (
يحتسون بها الصهبا ) فكان الجمال في التصوّر والتأمل لكنّ الألفاظ خانت
الصفحه ٣١٣ : الحسينِ والأصحابِ
وَدّعي ذلك الزعيمَ ودمعاً
ذابَ فيه طبعُ انكسارِ السحابِ
الصفحه ٣٨٨ : جوهري
وعما وراء الظواهر في تجربة المصلي الشعرية يتجلّى في هذا البيت المنسوج بكل
الأدوات الممكنة ، فنرى
الصفحه ٣٩٤ :
ويختطفُ الجسارةَ من كلامي
فأحشدُ في يدٍ ظماى القوافي
وأشعلُ في اليدِ الاُخرىٰ
الصفحه ٤١ : فيَّ ) (١)
، فيأتوني به فيضعونه على يديَّ فأحمله لأُدنيه من فيَّ فيرميه فاسق بسهم فينحره
وهو يناغي
الصفحه ١٥٧ : مطمئنة ، ولولاهُ
لانهارت نفسُه ، وتحطّمت قواه ، وأصبحَ عاجزاً عن السير في رَكب الحياة ، وقد دعا
الإسلامُ
الصفحه ١٦١ : الواضح أن نجد الحسين عليهالسلام في هذه الليلة ـ استعداداً للمواجهة ـ أن
يوصي أصحابه بذلك ويرغبهم في
الصفحه ١٦٨ :
الحسين عليهالسلام لما خرج في جوف الليل يتفقد التلاع
والعقبات ، فلما رآهُ قال له عليهالسلام
: ألا
الصفحه ١٨٣ : وقلة مُبالاتِهم ، فأصبحوا في ذلك مَضرباً للمثل بحقٍ ، إذ لو تصفحت التاريخ
لا تجد أنصاراً كهؤلاء قاتلوا
الصفحه ١٩٤ :
أنهم ركَّزوا
تركيزاً بالغ الاهتمام في نظم الشعر في فضائلهم ومصائبهم عليهمالسلام وخصوصاً في الحسين