الصفحه ١٩٨ : ، والتي تستأثر بأهمية بالغة عند الدارسين والباحثين
في الأدب ، وموضع عناية الأديب والناقد والشاعر ، وحتى
الصفحه ٢٠٥ : التوازن في الجانب الشعوري
الوجداني لبني البشر.
وبعد .. فالشاعر الولائي بحاجة إلى الإحتضان
والرعاية
الصفحه ٢١٣ : الكامل قال السيد محسن الأمين
في قصيدته ( همم على هام النجوم ) :
جاء المسا فدعاهمُ قوموا اذهبوا
الصفحه ٢١٨ :
في دويّ كالنهر يملؤه التسبيح
ينساب من رُبى شلال
لكن الإزاحة عند
الصفحه ٢٢٣ :
القلّة من الخطباء الشعراء.
وأنوّه أن للنصيراوي قصائد ولائية أخرى
نلمس فيها بدقةٍ هذا المنحى الذي لا
الصفحه ٢٢٧ :
كان هذا لهم جزاءً من
الله وقد كأن سعيهم مشكورا
فغدا السبط بعدهم في عراص الطف
الصفحه ٢٤٨ :
للبسط دون الورى في الحق قد نصروا
باتوا ومثلُ دوّي النحل صوتُهمُ
وللصلاة لهم في
الصفحه ٢٥٥ : ءِ
ماذا جرى من كربةٍ وبلاءِ
فيه الحرائر قد بكين من الأسى
وجفونهنّ نأت عن الإغفا
الصفحه ٢٥٩ : المقصودا
لا يستقيم الدّين إلا في دمٍ
من منحري إن سال يخضب جيدا
والخيل
الصفحه ٢٦٠ :
فيها تجولُ بواترٌ ونصولُ
وغداً سألقى الظالمين بصارمٍ
منه الجبالُ على السهول
الصفحه ٢٦٣ : الأوثانُ
إسلامُهُم ما كان إلا خدعةً
فيها تجلّى الزورُ والبهتانُ
باعوا
الصفحه ٢٦٧ :
__________________
(١) هو : الشاعر
الأستاذ سلمان عاصي الربيعي ، ولد سنة ١٩٥١ م في الحلّة ـ العراق ، له مشاركات في
النوادي
الصفحه ٢٧١ :
تُضمّد أحزانها وتطيرْ
وتبقين وحدك في وحشة الدرب
ترعين غرس الدماءْ
* * *
ولكنه العشق سيّدتي
الصفحه ٢٧٩ : الموتَ للحياةِ وكان
السيفُ في وحي صمته قيثارا
قرأت في عينيه من لغة الدمّ
الصفحه ٢٨٧ :
وبها تصيب الدين طعنة أكفر
لكنّكم في الحلّ مني فارحلوا
من قبل ابلاج الصباح