الصفحه ٣٠٠ :
لهُمُ في غياهبِ الظلماء
وهُمُ بينَ راكعٍ بخضوعٍ
وخشوعٍ وضارعٍ في دُعا
الصفحه ٣١٦ :
يتأكّد رسوخ الصور
والألفاظ والتراكيب المائية في نسيج القصيدة ، وربّما تجاوز الماء إلى كلّ الظواهر
الصفحه ٣١٧ : الليل منصلتاً
ويستفزُّ مُدىً مجنونة وظبى
وكان يعبر في أشفارها فزعاً
الصفحه ٣٢٢ : ءً حُجِبتْ في خدرِها
واطمأنَّتْ في حِمىٰ الصِيد عيالا
وصغاراً هَوَّمَتْ أعينُها
الصفحه ٣٢٦ :
بقايا من الحزنِ
سرباً من الأغنيات الحيارىٰ
ومرَّ إلى النهر في خلسةٍ واستدارْ
.. إستدارا
الصفحه ٣٢٩ : الثلاثة ( النار ـ التراب ـ الماء ) في علاقةٍ غائبةٍ مع
العنصر الرابع ( الهواء ) الذي عادلته الريح أو
الصفحه ٣٣٢ : لتقول له : ( إنني شعرٌ تقوله شفتاك بعد أن إحتدم في داخلك
وإنكشف أمام المتلقين مظهراً ازدواجية الجدوى
الصفحه ٣٤٥ : يستخدم التدوير مرتين في قصيدته الاولى وسبع مرات في
الثانية مع نفور هذه الآلية عن السلامة السمعية في بحر
الصفحه ٣٥٦ : في
الأجيالِ فخرا
وغداً ألقى رسولَ اللهِ في الجنّاتِ
قد أجزلَ أجرا
وعليّاً وهو
الصفحه ٣٥٨ :
بالأبطال ذُخرا
* * *
وإذا العباس للنخوة هزَّ السيف
إيذاناً وفخرا
وتلّوى في ركاب
الصفحه ٣٦٣ : المناميين أن يلج البوابة السحرية بجواز سفرٍ يشهره بثقةٍ
أمام حرس الحدود ليُذعنوا لرغبته في الدخول بترنيمة
الصفحه ٣٧١ :
الشيخ محمد سعيد المنصوري
الشيخ المنصوري مشدود إلى تلبية نداء
الخطابة الصارم في شعره بشكل لا يخفى
الصفحه ٣٩٠ :
حتى إذا اقتربت إليه غادةٌ
حسناءُ تضرمُ في الدِماءِ حَريقا
الصفحه ٤٠١ :
ثم تبتدئ الحوارات في تقابلها من جميع
الأطراف يصعّدها الايجاز والإختصار في درامية شفّافة تسجل لنزار
الصفحه ٤١٠ :
فيها صباحُها ومساها
وبها تُهتَكُ الكرائمُ منّا
ورؤوسُ الكرامِ تعلو قناها