الصفحه ١٦٦ :
يدّخرون وسعاً في
إيقاظهم وتوعيتهم وهدايتهم ، إن كان هؤلاء أهلاً لذلك ، وإلاّ خلوا بينهم وبين
الصفحه ١٦٩ :
د ـ السعي في قضاء حوائج الناس ومواساتهم
وهو : من أفضل الطاعات والقربات عند
الله تعالىٰ ، وعنصر
الصفحه ١٧١ :
في أصحابه ، لا
يُقتل معنا رجل وعليه دين ، فقام إليه رجل من أصحابه فقال له : إنّ علي ديناً وقد
الصفحه ١٧٥ : عليهماالسلام يَقفُ خاطباً في إخوته وبني عمومته ،
مؤكداً عليهم ومُحفزاً لهم على القتال ، وأنهم أولُ من يَبرزُ
الصفحه ٢٠٤ :
يحملها الشعراء في حبات قلوبهم ؟ لابد من تأشير ذلك لئلا يُهمّش دور الشعر في
الحمّى التبخيسية التي تتعرض
الصفحه ٢٠٦ :
ومساحات مترامية الأبعاد
، وحجوماً غائرة الأعماق في الوجود الإنساني عبر أزمانه المتعددة.
تُرسل
الصفحه ٢٣١ :
أصبحوا هانئين كالقوم في عرس
سكوت مُعطّل الزغرداتِ
إنّ درع
الصفحه ٢٤٢ :
حتى إذا خدرُ ( العقيلةِ ) أجهشتْ
أستارُه في مَسْمعِ الأَبْطَالِ
ألقىٰ
الصفحه ٢٥٣ :
) فهما صدى محاكي لتجربة الشاعر في ديوانه الأخير ( الحسين .. لغة ثانية ) ولم
تستطيعا تجاوز الافق الشعري
الصفحه ٢٥٦ : الهدوء وأنت في
همٍّ لتؤنس وحشتي وشقائي
فبكى وقال لها فلو ترك القطا
الصفحه ٢٧٣ : أنكرتْه الشواطئُ
ضاقت بعينيه كلّ الدروبْ
وقصَّ جناحيه بردُ المدينةْ
جزيرتُه في أقاصي البحار
الصفحه ٢٨٩ : من كلِّ همسةٍ
يُنمنْمُ هولُ الخطبِ في عينِها عَضبا
خيامٌ عليها خيَّم الوجدُ
الصفحه ٢٩٠ :
لأنّ مراسيها هواكم ونورُكم
وإكسيرُها فيضُ المودة في القربى
الصفحه ٢٩٢ : عصيّ وقافيةٍ غير مطواعة عاصت جهده ودأبه في
أكثر من موضع ، فتراكيبه وأبنيته تُظهره لنا صائغاً يحاول أن
الصفحه ٢٩٤ : للسيد مصطفى جمال
الدين بعنوان ( معلّم الأمة ) والتي مطلعها :
جذورُكَ في بغداد ضامئةٌ سغبى