الصفحه ١٧٢ :
ه ـ الإيثار والتفاني
الإيثار ، وهو : من الصفات الكريمة التي
تؤدي إلىٰ سمُوّ الإنسان ، وتكامل
الصفحه ١٨٥ : الله في نار جهنم (٢).
فكان أمثال هؤلاء يجنّبهم الحسين عليهالسلام ساحة القتال ، ويحذّرهم من سماع
الصفحه ٢٣٣ : ... )
٢ ـ ( فالمناجاة شعلة من فؤاد صادق الحس
... )
٣ ـ ( أطلق السبط قلبه في صلاة فالأريج
الزكي في النسمات )
ويكون
الصفحه ٤٦ : يُخليني من حُسن نظرهِ كعاداته في أسلافنا الطَّيبين.
فأمّا عسكره ففارقوه ، وأما أهله الأدنون
من أقربائه
الصفحه ٨٨ : منها نعيم يتناعم به أهل الدنيا منذ يوم خلق إلىٰ أن يُنفخ
في الصور ، وليس من الرجال والنساء إذا وضع في
الصفحه ٩٦ : عليهالسلام : تعاهَدْ
هذه الزيارة وادعُ بهذا الدعاء وزُرْ به فإني ضامنٌ على الله لكل من زار بهذه
الزيارة ودعا
الصفحه ١٨٨ : وإصلاحه حتىٰ وإن تمت على يد جون رضياللهعنه
أو غيره من الأنصار فإنها لم تخرج عن إشراف الحسين عليهالسلام
الصفحه ٢٠٥ :
بدورنا نجيب :
أنها علاقة أي نشاط إنساني حيوي بمبادئه
وثوابته ومرتكزاته العقائدية والدينية من
الصفحه ٢٢٣ :
الشيخ إبراهيم النصيراوي
هناك قلّة من خطباء المنبر الحسيني من
يستطيع أن يفلت من متطلبات الخطابة
الصفحه ٣٠٣ : منكُمُ قتيلاً وفينا
رَمقٌ مِن نوابض الأحياء
فتعالىٰ من النساء صُراخٌ
الصفحه ٢٥ :
قال يا زهير : ما
كنت عندنا من شيعة أهل هذا البيت إنما كنت عثمانياً !
قال : أفلست تستدلّ بموقفي
الصفحه ٦٧ : المشرقي ، وبنو مشرق بطن من همدان ، كان شيخاً تابعياً ناسكاً
قارئاً للقرآن من شيوخ القراء ، ومن أصحاب أمير
الصفحه ٨١ :
فقال الحسين عليهالسلام : مَن الرجل ؟ فقيل : تميم بن حُصين.
فقال الحسين عليهالسلام : هذا وأبوه
الصفحه ٩٥ :
يحشر ملطّخاً بدم الحسين عليهالسلام
في زمرة الشهداء ، أعلى من كل خصوصية حتى من مائة ألف حجة ، وألف حجة
الصفحه ١٦١ : يَهبُ المنازلَ
الشريفةَ لعبادة باحتمال المكاره ، وإن الله وإن كان قد خَصَّني مع مَنْ مضىٰ
من أهلي الذين