الصفحه ٦٦ : لتنهَشني (٢)
وَفيها كَلبٌ أبقع رأيتُهُ أشدَّها عَليَّ وَأظنُّ أنّ الذي يَتولّى قَتلي رجلٌ
أبرص (٣) مِن بين
الصفحه ٢٩٠ : ملأتَ البحرَ والأُفقَ والرحبا
وأنَّ سياجاً من دماك وجمرِها
وأحمرِها ما زالَ
الصفحه ١٣١ : بني هاشم : فإن من لحق بي منكم استشهد ، ومن تخلف عني لم يبلغُ
مبلغ الفتح ... (١).
وكما لا يخفى أن من
الصفحه ٣٦٩ :
فما زلت في بحرٍ من الحزن والشّجا
أعومُ وطرفي بالكرى لا يهوّمُ
مدى العمر لا
الصفحه ٢١٢ :
الثلاث فيه ومنهم الشيخ هادي آل كاشف الغطاء في إرجوزته حيث قال من بحر الرجز :
الصفحه ٣٣٨ : انسيابية بحر الكامل الأحذّ
وترنّمه في فسح المجال أمام الشاعر لمضاهاة حتى بعض التراكيب أو الأنماط الشائعة
الصفحه ٣٦٠ : لمتطلباته
في لغة هي للتراث اقرب منها للحداثة ينمّ عن ذوق وحس شفافين نراهما ـ أيضا ـ في
قصيدته الاُخرى ( حديث
الصفحه ٩٢ : يكرم الزائر ، من
بات عند قبر الحسين عليهالسلام
ليلة عاشوراء لقي الله ملطخاً بدمه يوم القيامة كأنما قتل
الصفحه ١٤٥ : ـ وهو يرتّلُ
القرآنَ ترتيلاً ، وقد أحدقوا به يَستمدون من إشعاعاتهِ النورانية ما يهيئهم للقاء
الله تعالىٰ
الصفحه ٢٢٤ : ء على مجزوء المتدراك المرفّل أي ( فاعلن فاعلن
فاعلاتن ) وليس من بحر الخفيف الذي نظمت عليه القصيدة
الصفحه ٢٢٨ : الباهراتِ
يقذف البحرُ للشواطىء رملاً
واللآلي تغوص في اللُّجاتِ
الصفحه ٢٧٥ : فيجده في نورسٍ منفيّ تنكره بيئته البحرية وتمنعه
المدن بظواهرها غير الطبيعية من الطيران فيعاني غيبة
الصفحه ٣٢٥ : !! ـ.
(٤)
ليركضَ كالبحر مرَّ بسحنته العاريهْ
مساءً من اللّهفة المشتهاة إلى وهَجٍ
مترَفٍ ،
أو ينابيعَ مغسولةٍ
الصفحه ٣٧٢ : أن أسلو مصائب كربلا
وتلك بكاها قبل طه المكرّم
فما زلت في بحر من الحزن
الصفحه ٤٠٩ : والشخصيات توثيقاً تطابقياً دقيقاً.
ومما لا يخفى أن هذا المنحى في نظم
المزدوجات من بحر الرجز هو طريقة