الصفحه ٣٧٩ :
ويوم غدٍ من كل طعنةِ خنجر
يصيحُ فمٌ إنَّ البغاة ستندحر
ستعدو
الصفحه ٣٨٠ : أنا ..
ربّ هذا المسيل المولّه بالصافنات
الجيادْ !
قرونٌ وأنت تمرّين من ههنا ياجيادْ
على هذه
الصفحه ٣٩٦ : التقليدية المثبّتة للولوج فدخل من النوافذ لا
من الأبواب بل تسلّق أسوار الموضوع من الواجهات الخلفية فاختار
الصفحه ٤٠٧ :
قال لَهُ من بيعتي في حِلٍّ
أنت فَسِرْ وَلا تُقِمْ من أجلي
واطلُب نجاةَ ابنكَ
الصفحه ٤١١ :
من حقوقٍ لزمْنَنا أدناها
كيف تقضي العبيدُ من حقّ مولىً
شكرُ نعماهُ نعمةً
الصفحه ٤١٥ :
من الرمالِ ونُغري الموتَ أنْ يثبا
لننصبنَّ مناراً من دمٍ شرسٍ
مدى الزمانِ
الصفحه ٤١٦ : الذئاب ، لابدّ من عذابات مطرّزة بالكبرياء تشطب
المَحْل والجدب الروحي والاخلاقي والقيمي ، لابد من انتصاب
الصفحه ٢٢ :
لتسع مضينَ من
المحرم ، وجاء شمرٌ حتى وَقفَ على أصحابِ الحسينِ عليهالسلام
فقال : أينَ بنو أختِنا
الصفحه ٢٤ : الله قد
زكاها وهداها فاتق الله يا عزرة فإني لك من الناصحين ، أنشدك الله يا عزرة أن تكون
ممن يعين
الصفحه ٢٦ :
وَرويَ عن الإمام علي بن الحسين عليهالسلام قال : أتانا رسولٌ مِنْ قِبل عُمر بن
سَعدٍ فقامَ مثلَ حَيثُ
الصفحه ٢٨ : بأنساب
العرب ، فقال عليهالسلام
: يا أخي ، اُريد منك أن تخطب لي امرأةً من ذوي البيوت والحسب والنسب
الصفحه ٣٠ : ذهبا
يا ليلة من عذابات مطرزة
بالكبرياء شطبت المحل والجدبا
الأستاذ
الصفحه ٧٠ :
دويٌّ كَدويِّ النحلِ ، مَا بَينَ راكعٍ وساجد ، وقائمٍ وقاعد ، فَعبرَ عليهم مِنْ
عسكرِ عُمر بنِ سَعد
الصفحه ٧٦ : يزيد بن خضير الهمداني ، وكان يقال له سيد القرآء : يا أخي ليس هذه بساعة ضحك !
قال : فأيُّ موضعٍ أحقُّ من
الصفحه ١١٧ : يُستفاد هذا أيضاً من كلمة « شاء الله » حيث قيل أنها
المشيئة التشريعية التي يتعلق بها الأمر ، فاللهُ تعالىٰ