الصفحه ٣٣٦ :
بعيونها المُرقاة بالسهرِ
يا نجمُ دونكَ عن منازلهم
لا تقتربْ منها ولا تدُرِ
الصفحه ٣٤٢ :
وأجابَه أبناءُ هاشمَ خيرُ مَنْ
وَلدتهُمُ الآباءُ والأمّاتُ
لِمَ نحنُ هَذا
الصفحه ٣٤٦ : قمّاتها
بينا يُجيل الطرف إذ دارت به
زُمَرٌ يلوح الغدر من راياتها
ما
الصفحه ٣٥٩ :
التاريخ بدرا
لو تقاسمنا جيوش القوم إذ نقلبها
بطناً وظهرا
ولأفنى كلُّ شهمٍ من عرانينك
الصفحه ٣٦٦ :
أبلغي منيَّ السلام لجديّ
ولأمي وأعلني بالوجيبِ
واقربي عنيَّ السلام شقيقي
الصفحه ٣٦٨ :
وددْتُ من قبل قومي
يَحِيْنُ وقتُ رحيلي
بكربلا مذ نزلنا
عَلمتُ
الصفحه ٣٧٥ :
يقولُ وملءُ الكونِ منه شكايةٌ
إلى الله ممزوجٌ بها الألمُ المُرُّ
إلهي وربي
الصفحه ٣٨٣ : متأملة لحركة خيول يستعطيها أن تأتي من
زمنٍ عصيّ لتمسح البعد المأساوي عن صفحة الوجود ، وانعكست حركة الخيول
الصفحه ٣٩٠ : تَعتصرُ المُنى
لتصبَّ قلباً في الغرام أُريقا
قالتْ وقدْ فاحَ العبيرُ بصوتها
الصفحه ٤٠١ :
ثم تبتدئ الحوارات في تقابلها من جميع
الأطراف يصعّدها الايجاز والإختصار في درامية شفّافة تسجل لنزار
الصفحه ٢٣ : ء بهم ؟
فأتاهم العباس عليهالسلام فاستقبلهم في نحوٍ من عشرين فارساً
فيهم زهير بن القين (١)
وحبيب بن
الصفحه ٢٧ : امرأةً ، من ذوي البيوت والشجاعة حتى اُصيب
منها ولداً ينصر ولدي الحسين بطف كربلاء ، وقد ادّخرك أبوك لمثل
الصفحه ٤٠ : ، فليس المطلوب غيري ، ولو قتلوني ما فكروا فيكم ،
فانجوا رحمكم الله ، فأنتم في حلٍّ وسعة من بيعتي وعهدي
الصفحه ٤٨ : (٢)
ويُصلِحُهُ وأبي يقولُ :
يَا دهرُ أفٍّ لكَ مِنْ خَليلِ
كَمْ لكَ بالإشراقِ وَالأصيلِ
الصفحه ٦٢ :
فقال عليهالسلام
: إن نسائي تُسبى بعد قتلي وأخاف على نسائكم من السبي ، فمضى علي بن مظاهر إلى خيمته