الصفحه ٣٠٤ : عليها وحزناً
حينَ أهوت من غشية الإغـماء
قال فاربط أمناً علىٰ القلبِ منها
الصفحه ٣١٣ :
دمعةٌ منه أنبتتْ للملايي
ن حِراباً من سُنّةٍ وكتابِ
ودّعيه دماً تأهّب في
الصفحه ٣٢٨ :
اخرى جدل عنصرين من
العناصر الأربعة ( الهواء ـ التراب ) وهنا جرى تشبيهه بالليل في إيغاله ( ليوغل
الصفحه ٣٥٣ :
٣٠
ـ للسيد محمد رضا القزويني (١)
(١)
العباس وليلة العاشر
قد انجبتك من الفحولة حرّةٌ
الصفحه ٣٥٨ : المهر إذ قطَّعها شداً
وجرّا
قائلاً إنَّ غداً سوف يراه القوم من
بأسيَ نُكرا
الصفحه ٣٧٦ : الخوفُ حتى تمرَّغتْ
على الفلق الريَّان من دمها العُقْرُ
* * *
ويا لك من
الصفحه ٣٨٤ :
والطلب ( فهلاًّ تعجّلت برئي ) ويتحوّل جانب حسيّ من الأمل هو ( صدى الحمحمات )
إلى نحيبٍ ذائب في القلب
الصفحه ٣٨٦ :
وإن مُثِّلَتْ بألفِ مِثالِ
وسنبقى حولَ الحسينِ سِياجاً
من قلوبٍ لا من سيوفٍ
الصفحه ٣٤ : أنفُس هؤلاءِ الفتيةِ من أهل بيتك !.
وتكلم جماعةُ أصحابه بكلامٍ يشبهُ بعضه
في وجهٍ واحدٍ ، فقالوا
الصفحه ٣٧ : مستقبلون كواعباً
مستقبلين أسنةً وكعابا
وجدوا الردى من دون آل محمدٍ
الصفحه ٣٨ : قالت : كُنتُ جالسةً في ليلة مقمّرة وسط الخيمة ، وإذا أنا أسمع من خلفها
بكاءً وعويلاً ، فخشيت أن يفقه بي
الصفحه ٤٢ : عن أبصارهم فرأوا ما
حباهمُ اللهُ من نعيم ، وعرَّفَهم منازلَهم فيها ، وليس ذلك في القدرةِ الإلهية
الصفحه ٤٣ : ، وقال لهم : ارفعوا رؤوسَكم وانظروا ، فَجعلوا يَنظرون
إلى مواضعِهم ومنازلِهم من الجنة ، وَهو يقولُ لهم
الصفحه ٥٠ : وَهو فردٌ وحدَه ، أبي خيرٌ مني ، وأمي
خيرٌ مني ، وأخي خيرٌ مني ، وَلي وَلَهم ولكلِ مُسلمٍ برسولِ اللهِ
الصفحه ٥٥ : عليهالسلام خَيمةَ زينب ، وَوقفَ نافعٌ بإزاءِ
الخيمةِ ينَتظرُه فَسمعَ زينبَ تقولُ لَهُ : هَل استعلمتَ مِنْ