الصفحه ٣٧ : أجابا (١)
الإمام الحسين عليهالسلام لا يأذن بالشهاده لمن كان عليه دين
روي عن موسى بن عمير
الصفحه ٣٩٢ : المرحوم والده كصيغة ( حتى إذا ) التي لا تكاد
تخلو قصيدة من قصائد المرحوم الشاعر مصطفى جمال الدين منها فنرى
الصفحه ١٧١ :
في أصحابه ، لا
يُقتل معنا رجل وعليه دين ، فقام إليه رجل من أصحابه فقال له : إنّ علي ديناً وقد
الصفحه ٣٨ : القيامة.
قالت سكينة : فو الله ما أتمّ كلامه
إلاّ وتفرق القوم من عشرة وعشرين ، فلم يبق معه إلا واحد
الصفحه ٣٤٨ :
بالسُيوف استقبلوهم والقنا
قاصدينَ الغدرَ لا مستقبلينْ
اُمويّون ولا دينَ لهم
الصفحه ٦٧ : للسماوي :
ص ٧٠ ، أنصار الحسين لشمس الدين : ص ٧٦ ـ ٧٧.
(٢) هو : الضحّاك بن
عبد الله المشرقي ، كان قد أعطى
الصفحه ١١٥ : ، ودعوتهم إلى الله تعالىٰ وإن أدىٰ
ذلك إلى الشهادة.
فكذلك الحسين عليهالسلام الذي لا يثنيه عن عزيمته أمرٌ
الصفحه ١٢١ : الشرعية التي تلزمهم بالدفاع عنه الذي
هو حقّ للحسين عليهالسلام
عليهم كالدين الشرعي والذي لا يتحقق قضاؤه
الصفحه ١٦٠ : علىٰ حدِّ السيف وطعن الأسنَّة وعلىٰ أهوال
الحرب.
وكما لا يخفىٰ أن هذا ليس بالأمر
السهل إذ أن مواجهة
الصفحه ٨٧ : ليلة عاشوراء أربع رَكَعَات من آخر اللّيل ، يقرأ في كلّ ركعة بفاتحة
الكتاب وآية الكرسي ـ عشر مرّات
الصفحه ٣١٦ :
والأشياء السائلة بحيث نرى أنه لا يكاد أن يخلو بيتٌ شعريٌّ للشيخ علي الفرج من
ذلك ، وسنحصي ذلك بالترتيب في
الصفحه ٣٧٢ : والشجا
أعوم وطرفي بالكرى لا يُهوّم
ثم يلتفت إلى الحدث لنقله :
مدى العمر
الصفحه ٣٧٣ : أيّامُ عشرها
وعن ليلة القدر استطال بها القدرُ
لئن زاد قدرُ الشهرِ بالذكرِ
الصفحه ٤٩ : (١) الباقي (٢).
قال : فَنظَر إليها الحسين عليهالسلام فقال : يا أُخيّةُ لا يُذهبنَّ حلمَكِ
الشيطانُ ، قالت
الصفحه ٧٣ : تركت تهجّدها لله تعالى طول دهرها ، حتى ليلة الحادي عشر من المحرم.
قال : وروى عن زين العابدين