الصفحه ٣١٢ : استعينوا بالإله فإنَّه
عليمٌ بما يُخفي العباد بصيرُ
ألا لاتشقّنَّ الجيوب ولا يُرى
الصفحه ٣٣١ :
كأنهمْ نكروا منه مواقفَهُ
في حربِ آبائهم قِدماً وما رحما
لم
الصفحه ٣٨٢ :
تحلقن حول الضريح المدمىّ
ألوفا .. الوف
ألا يا جياد ..!
قليلٌ من العدو يسكر رمسي
فأصحو
الصفحه ٤٠٨ : بِتلْكَ اللَّيْلةِ اللَّيْلاء
لَهُمْ دَويٌّ كَدَويِّ النَّحلِ
من ذاكرٍ للهِ أو
الصفحه ١٠٦ : زِيارَتِكُما ، بَلْ رَاجِعٌ عَائِدٌ إنْ شاءَ اللهُ ،
وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلاَّ بِاللهِ العَليِّ العَظِيمِ
الصفحه ١٠٣ : النُّفُوسِ بَعْدَ المَوْتِ ، يَا مَنْ هُوَ كُلَّ يَوْمٍ في شَأْنٍ ، يَا
قَاضِيَ الحَاجَاتِ ، يَا مُنَفِّسَ
الصفحه ١٦ :
الأخيرة من حياته عليهالسلام وسجّلوا ما أمكنهم من وقائعها وأحداثها
، وإن كان بعض المؤرخين أهملها
الصفحه ١٠٢ : وعندنا جماعة من أصحابنا إلى الغريّ
بعد ما خرج أبو عبد الله عليهالسلام
فسرنا من الحيرة إلى المدينة
الصفحه ١٧٠ :
عليه من عنده أو من
عند غيره ، أقامَهُ اللهُ عزوجل يوم القيامة مُسودّاً وجهه ، مزرّقةً عيناهُ
الصفحه ١٤٣ :
والجدير بالذكر أنّ هذه الليلة العظيمة
من الليالي التي ينبغي إحياؤها بالعبادة وعدم إغفالها ، فقد جا
الصفحه ١٢٧ : مع
مَنْ مضىٰ من أهلي الذين أنا آخرُهُم بقاءً في الدنيا من الكرامات ، بما
سهّل معها على احتمال
الصفحه ١٧٢ :
ه ـ الإيثار والتفاني
الإيثار ، وهو : من الصفات الكريمة التي
تؤدي إلىٰ سمُوّ الإنسان ، وتكامل
الصفحه ٢٣٣ : ... )
٢ ـ ( فالمناجاة شعلة من فؤاد صادق الحس
... )
٣ ـ ( أطلق السبط قلبه في صلاة فالأريج
الزكي في النسمات )
ويكون
الصفحه ١٥ : الاُولى لواقعة الطف ، حتى قيل
إنه كان في معسكر عمر بن سعد مَنْ كانت مهمتُه مقتصرةً على تسجيل تلك الوقائع
الصفحه ٤٦ : يُخليني من حُسن نظرهِ كعاداته في أسلافنا الطَّيبين.
فأمّا عسكره ففارقوه ، وأما أهله الأدنون
من أقربائه