الصفحه ١٦٢ : بالصبر والتقوىٰ ، وذلك أخبر به جدكم
ولا خُلف لوعده ، وأسلمُكم علىٰ من لو هتك الستر لم يستره أحد
الصفحه ١٦٥ : صحبته أو بيعته ، فإن
هناك من تخلّف عن بيعته ، ولم يجبر أحداً منهم علىٰ ذلك ، ولم يمنعهم
عطاءهم.
ناهيك
الصفحه ٢٦٠ :
والنورُ أدنى من ضياء محمدٍ
وكأنهُ بإزائه قنديلُ
وقفَ الحسينُ وحولَهُ أصحابُه
الصفحه ٣٧٣ : الرِّسالةِ فاكتسى
بهم سندساً من فيضِ جدواهم القفرُ
* * *
تعالتْ على رمضان
الصفحه ٤٤ : عليهالسلام
وإقدامِهم على الموتِ ، فقال : إنَّهم كُشفَ لَهم الغطاء حتى رَأوا منازلَهم من
الجنةِ ، فكانَ الرجلُ
الصفحه ٤٧ :
بأن جعلهُ وعاء لتلك
الأشباح التي قد عمَّ أنوارُها في الآفاق ، فسجدوا إلا إبليس أبى أنْ يتواضع
الصفحه ١٢٠ : .
وهذا صريح في أن هذا الأمر واجب وفرض لا
مناص منه ولِذا ابتدأ كلمته هذه بالاستفهام الإنكاري قائلاً : أنحن
الصفحه ١٤١ : ولأجل هذا
استمهل عليهالسلام القومَ ليلة
عاشوراء التي هي آخر ليلة من عمره الشريف فأراد أن تكون كسائر
الصفحه ١٤٩ :
أ ـ الصدق والصراحة في التعامل
الصدق هو : من الصفات الكريمة ومن
أشرفها ، والتي تؤدي إلى سمو
الصفحه ٢١٣ : القزويني حيث قال
من بحر الرمل :
أقبل الليل ألا فاتخذوه جملاً فالستر
أحرى ...
ب ـ لفظي ناقص :
إستخدم
الصفحه ٢٢٥ :
٣
ـ للشيخ ابن مغامس رحمهالله
الإمام المفدّى
فديتك من ناعٍ إلى الناس نفسَهُ
الصفحه ٢٤٩ : التاريخ ، وحكايا تثير الأحزان دموعاً
ساكبات ، ثمّ يدور الخطاب ليصبح حواراً مع الليلة أو مطالبةً بالحديث من
الصفحه ٢٥٩ : المقصودا
لا يستقيم الدّين إلا في دمٍ
من منحري إن سال يخضب جيدا
والخيل
الصفحه ٢٧٤ : لقاؤه بها ، فينثر بين كفيها قصائده النابعة من القلب بأحرفها المطفآت ليعبّر
لها عن الخيبة والمرارة لأنه
الصفحه ٣٠٢ : وقتِ اصطكاكِ كلّ سنانٍ
بسنانٍ في وثبةٍ شعواء
قال جرّبتُهم فلم أر إلاّ