الصفحه ١٠٩ : عاشوراءَ الأليمة من سنة ( ٦١ ه
) وإن كانت في حساب الليالي ليلةً واحدةً ذات سُويعات محدودة ، إلا أنها في
الصفحه ١٣٣ : فيهم إلا الأشوس الأقعس ،
يستأنسون بالمنية دوني استيناس الطفل إلى محالب أمه (٢).
وهذا ما استأثر بعناية
الصفحه ١٧٣ : يُرىٰ في العُقلاءِ
إلاَّ لغايات شريفة تَبلغُ في مُعتقدِهم من الاهتمام مبلغاً قصياً أسمىٰ من
الحياة
الصفحه ٣٧٦ : الخوفُ حتى تمرَّغتْ
على الفلق الريَّان من دمها العُقْرُ
* * *
ويا لك من
الصفحه ٣٧ : مستقبلون كواعباً
مستقبلين أسنةً وكعابا
وجدوا الردى من دون آل محمدٍ
الصفحه ٥٥ : عليهالسلام خَيمةَ زينب ، وَوقفَ نافعٌ بإزاءِ
الخيمةِ ينَتظرُه فَسمعَ زينبَ تقولُ لَهُ : هَل استعلمتَ مِنْ
الصفحه ١٣١ : بني هاشم : فإن من لحق بي منكم استشهد ، ومن تخلف عني لم يبلغُ
مبلغ الفتح ... (١).
وكما لا يخفى أن من
الصفحه ١٦٨ :
الحسين عليهالسلام لما خرج في جوف الليل يتفقد التلاع
والعقبات ، فلما رآهُ قال له عليهالسلام
: ألا
الصفحه ١٧٥ : عليهماالسلام يَقفُ خاطباً في إخوته وبني عمومته ،
مؤكداً عليهم ومُحفزاً لهم على القتال ، وأنهم أولُ من يَبرزُ
الصفحه ٢٠١ : وحتى
توسلاته ـ جزاه الله كل خير ـ ولا أرى فيه إلا معرفته الحقّة بما يعتري الشعراء من
نزقٍ منطلقٍ بلا
الصفحه ٢٥٧ : هناك البيدا
وسل الرّبى عمّا رأته من الأسى
والدمع أغرقَ سهلهَا وجرودا
الصفحه ٢٣ : ء بهم ؟
فأتاهم العباس عليهالسلام فاستقبلهم في نحوٍ من عشرين فارساً
فيهم زهير بن القين (١)
وحبيب بن
الصفحه ١٣٩ : عليهمالسلام وإنك لتجد
ذلك واضحاً في سيرتهم كجزء من حياتهم لا ينفك عنهم ولا يبتغون غيره ولا يأنسون إلا
به
الصفحه ١٥٨ : فيه ـ صلوات الله عليه ـ من البلاء العظيم والخطب الجسيم في ليلة لم تمر عليه بأعَظمَ
منها ، حيث يرَى
الصفحه ١٦٠ : ذلك يحتاج إلى التدرُّع بالصبر والحزم ، وعدم الجزع من أهوال
المعركة والثبات عند القتال ، وعدم الاستسلام