الصفحه ٢٩٣ :
وقد قايضوا الارواح بالخلد والظما برشف
فِرَنْدٍ ...
فينتقل من الرشف وهو شرب على رقّةٍ
للسوائل من
الصفحه ٣٤٩ :
وكذا أولادهُ من نسلهِ
خيرُ نسلٍ بل خيارُ الخيّرينْ
ورأوا في
الصفحه ٣٥ : أبقى بعده !
فَسمِعَ الحسين عليهالسلام قولَه ، فقال : رَحِمكَ اللهُ ، أنت في
حل من بيعتي ، فاعملْ
الصفحه ٤١ : إذا جفت روحه
عطشاً وصرت إلى خيمنا فطلبتُ له ماءً ولبناً فلا أجد قط فأقول : ناولوني ابني
لاُشربه مِنْ
الصفحه ٤٩ : : ج ٥ ، ص ٣٣٢.
(٢) وفي الإرشاد :
ياخليفةَ الماضين وثمالَ الباقين.
(٣) القَطَا : ضرب من
الحمام ذوات أطواق
الصفحه ٦٣ : نهباً للمغاوير بعدهم
ومنه بنات المصطفى أُبرزت حسرى
وقال آخر :
السابقون
الصفحه ٦٨ : المُؤْمِنِينَ عَلَىٰ مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىٰ
يَمِيزَ الخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ
) (١).
فسمِعَها رَجلٌ مِنْ
الصفحه ٦٩ :
والخوارزمي ، قالا :
وجاء شمر بن ذي الجوشن في نصف اليل يتجسّس ومعه جماعة من أصحابه حتي قارب معسكر
الصفحه ١١٥ :
الأنبياء عليهمالسلام وَلم يَمنعهم كلُ ذلك من السعي قُدماً
تجاه وظائفهم الشرعية من أجل إصلاح الأمة
الصفحه ١٤٢ : ذلك حتى لو اجتمعت عليه الإنس والجن (١).
مع أنه مَنْ كان في مثل موقفه الرهيب
كيف يتسنىٰ له أن يفرغ
الصفحه ١٥٤ : ، خصوصاً من جاء
بنسائه فيكون علىٰ علم بهذا الأمر. كما أنه عليهالسلام
عَدَّ إخفاءَ هذا الأمر عليهم خُدعةً
الصفحه ١٦٧ : وإني قد أذنت لكم ،
فانطلِقُوا جميعاً في حِلٍّ ليسَ عليكُم حرجٌ مني ولا ذِمام ، هذا الليل قد غشيكم
الصفحه ١٧٧ :
ثم قُتلتُ حتىٰ
أُقتل كذا ألف قتلةٍ وأن الله يدفعُ بذلك القتل عن نفسك وعن أنفُس هؤلاء الفتية من
أهل
الصفحه ١٨١ :
من الأعمال التي قام بها الحسين عليهالسلام في هذه الليلة العظيمة هو الاستعداد
التام لمواجهة الأعد
الصفحه ١٨٣ :
تخوّلُهم الوقوفَ
أمام ذلك الجيش الهائل ، فكان من يراهم يُصاب بالدهشة وذلك لعظم موقفهم ، وربط
جأشهم