الصفحه ١٦ :
الأخيرة من حياته عليهالسلام وسجّلوا ما أمكنهم من وقائعها وأحداثها
، وإن كان بعض المؤرخين أهملها
الصفحه ١٠٢ : وعندنا جماعة من أصحابنا إلى الغريّ
بعد ما خرج أبو عبد الله عليهالسلام
فسرنا من الحيرة إلى المدينة
الصفحه ١٧٠ :
عليه من عنده أو من
عند غيره ، أقامَهُ اللهُ عزوجل يوم القيامة مُسودّاً وجهه ، مزرّقةً عيناهُ
الصفحه ٥٤ : مَنَّ بِكَ
عليَّ لا فارقتُكَ حتى يَكلاّ (٤)
عن فَري وجري.
__________________
فقال : ... وأنت
اليوم
الصفحه ٦٤ :
وَرائنا وَقاتلونا القومُ
مِنْ وَجهٍ واحدٍ ، ففعلوا وكانَ لهم نافعاً (١).
وقال الدينوري : وأمر
الصفحه ١٤٣ :
والجدير بالذكر أنّ هذه الليلة العظيمة
من الليالي التي ينبغي إحياؤها بالعبادة وعدم إغفالها ، فقد جا
الصفحه ٤٥ :
وفتية من رجال الله قد صبروا
على الجلاد وعانوا كلَّ محذورِ
حتّى
الصفحه ٨٧ :
أ ـ الصلوات الواردة في ليلة عاشوراء
١ ـ ما روي عن محمد بن أبي بكر المديني
الحافظ من كتاب دستور
الصفحه ١٢٧ : مع
مَنْ مضىٰ من أهلي الذين أنا آخرُهُم بقاءً في الدنيا من الكرامات ، بما
سهّل معها على احتمال
الصفحه ١٦٦ :
أنفسهم ، وهذا علىٰ خلاف ما جرت به سيرة الكثير من الذين يرغَموا الآخرين ـ وإن
لم يقتنعوا بهم ـ على الانضوا
الصفحه ١٧٢ :
ه ـ الإيثار والتفاني
الإيثار ، وهو : من الصفات الكريمة التي
تؤدي إلىٰ سمُوّ الإنسان ، وتكامل
الصفحه ٢١٤ : ء من ذكر لفظة ( الليل ) دون
غيرها كما فعل الشيخ ابن مغامس من بحر الطويل :
ألا فارحلوا فالليل
الصفحه ٢٣٣ : ... )
٢ ـ ( فالمناجاة شعلة من فؤاد صادق الحس
... )
٣ ـ ( أطلق السبط قلبه في صلاة فالأريج
الزكي في النسمات )
ويكون
الصفحه ١٥ : الاُولى لواقعة الطف ، حتى قيل
إنه كان في معسكر عمر بن سعد مَنْ كانت مهمتُه مقتصرةً على تسجيل تلك الوقائع
الصفحه ٤٦ : يُخليني من حُسن نظرهِ كعاداته في أسلافنا الطَّيبين.
فأمّا عسكره ففارقوه ، وأما أهله الأدنون
من أقربائه