الصفحه ١٥٥ : به من وعود وعهود.
إلا أنهم ـ رضوان الله عليهم ـ ثبتوا
أمام الأعداء بلا تراجع أو تردد وقاتلوا بجدارة
الصفحه ٢٥٠ :
وغداً لا يَظلُّ من يوم عاشوراء إلاّ
جراحنا ... والرملُ
هاهنا تصرخ الرؤوس الخضيبات ويبكي على
الصفحه ٤١١ :
أنه لم يُصب حُسيناً من القوم
جراحٌ إلا عقيبَ فناها
لم تكن ترتقي إليه سهامٌ
الصفحه ٢٤ : من بني أسد إلاّ أن
الجيش الأموي حال دون وصولهم إلى معسكر الحسين ، وقد جعله الحسين على ميسرة أصحابه
الصفحه ١٨٦ : النسوة قائلين : يا معشرَ حرائر رسول الله هذه صوارم
فتيانكم آلوا ألا يغمدوها إلا في رقاب من يريد السو
الصفحه ٥٦ : صوارمُ فتيانِكُمْ آلوا ألا يغمدوها إلا في رقابِ مَنْ يُريدُ السوء
فيكُمْ ، وَهذهِ أسنة غلمانِكُمْ أقسَموا
الصفحه ٢٨٩ : لجمرتها قُطبا
ألا ليتني حيث التمني عبادةٌ
لمن ليس في عينيه غير المنى دربا
الصفحه ١٣٧ :
قيل إن من آثار المحبة ولوازمها الشوق
والاُنس في الخلوة مع المحبوب ، ولذة مناجاته ، كما أن من شأن
الصفحه ١٢٥ :
الواسعة والنعيم الدائمة ، فأيّكم يكره أن ينتقل من سجن إلى قصر ؟ وما هو لأعدائكم
إلا كمن ينتقل من قصر إلىٰ
الصفحه ٣٨ : عليهم الشيطان فأنساهم ذكر الله ، والآن
ليس لهم مقصدٌ إلاّ قتلي وقتل من يجاهد بين يدي وسبي حرمي بعد سلبهم
الصفحه ١١٨ :
وفي رواية قال عليهالسلام بعد الشعر : لَيسَ شَأني شأَنَ مَنْ
يَخافُ الموتَ ، ما أهوَنَ الموت علىٰ
الصفحه ١٣٨ :
إلهي قد تقشّع
الظلامُ ولم أقض من خدمتك وطراً ، ولا من حياض مُناجاتك صدراً (١).
الأمر الذي يدل
الصفحه ٣١١ :
وإنّ مراد القوم منه كبيرُ
فقال لأهليه وباقي صحبه
ألا إنّ لبثي فيكمُ ليسيرُ
الصفحه ٣٣٣ :
قُتلوا على ظمأٍ دُوينَ المنهلِ
مَاتوا وَما بلّوا حرارات الحشا
إلا بطعنةِ ذابل
الصفحه ٥٤ : واللهِ وَعدٌ لا خُلفَ فيه.
ثم قال لَه : ألا تَسلُك بَين هَذيَنِ
الجبلَين في جَوفِ الليلِ وَتنجُو بنفسِك