الصفحه ١١٩ : يمازح أهدافهم تلك أيُ نوعٍ من الأهداف الشخصيةِ ، أو المنافع
المادية ، أو المطامع الدنيوية ، أو حُبُ
الصفحه ٢٨٠ : الولاء والحب والعشق
الإلهي ، وأدواته الألفاظ الرقيقة والتراكيب الرشيقة والصور الخلاّبة المشرقة ..
ولعلّ
الصفحه ٢٣٩ :
فبتنا من الخطوبِ سُكارى
لا تَمُتْ يا حسينُ تفديكَ منّا
مُهجاتٌ لم تقرب
الصفحه ٢٧٢ : غزلاً
ذبتُ فيها جوى
سرتُ من أجلها في دروب المنافي
تأرجحت فوق حبال المشانقِ
خالفت في شرعة الحب
الصفحه ٢٧٧ :
للقاءٍ يحوي الإمامَ عليّا
وانبروا للّقاء في سكرةِ الحُبّ
الإلهيِّ بالصلاة
الصفحه ١١٠ : تصارعَ الكفرُ
والإيمانُ ، وانهزم فيها السيف الجبان ، وانتصر الحقُّ بحدِّ اللسان وَكانت كلمةُ
الله هي
الصفحه ١٦٩ : المؤمنين خصوصاً مع القدرة عليها ، من رذائل الصفات ، ودليلاً على
ضـعف الإيمان ، وباعثاً على سلب التوفيق
الصفحه ٢٨٩ : بالايمان تخترقُ الحُجبا
ويُكحلها التقوى حياءً وعفّةً
ويسكبُ فيها من هواه المدى
الصفحه ١٣٧ :
:
__________________
(١) كما لا يخفى أن
محبة الله تعالىٰ تتفاوت من شخص لآخر حسب الإيمان ! وان كانوا مشتركين
جميعهم في أصل
الصفحه ١٦٤ :
المتوقعة وعواملها
المنتظرة ، وقد تجسّدت لها الحوادث بعد أن أطلعها الحسين علىٰ كثير من
مهماتِها
الصفحه ١٢٣ :
رضوان الله والنجاة
من غضبه تعالىٰ.
والرضا بالقضاء أفضل مقاماتِ الدين ،
وأشرف منازل المقربين
الصفحه ٣٦٠ :
وايمانٍ غيبيٍّ متوهّج
وهذه الالتفاتة في اختيار السيد القزويني لهذا المقطع المأساوي وايفاؤه
الصفحه ٢٦٣ : الطغيانُ
وتجمّعوا حولَ الفُراتِ بخسةٍ
ما ردَهُم شَرفٌ ولا إيمانُ
الصفحه ٢٣١ : الإيمان بالحق درعٌ
نسجته أصابعُ المُعجزاتِ
يُرجع السيف خائباً ، ويردُّ
الصفحه ١٠٣ : النُّفُوسِ بَعْدَ المَوْتِ ، يَا مَنْ هُوَ كُلَّ يَوْمٍ في شَأْنٍ ، يَا
قَاضِيَ الحَاجَاتِ ، يَا مُنَفِّسَ