الصفحه ١٧٧ : بيتك !
٦) كلمة جماعة من أصحابه والتي يقولون
فيها : والله لا نُفارقُك ، ولكن أنفُسَنا لك الفداء تقيك
الصفحه ١٨٦ : سوادنا فلم يجبنا أو يغثنا كان حقاً علىٰ
الله عزوجل أن يكبّه علىٰ منخريه في النار (١).
ثانيهما : إظهار
الصفحه ٩٧ :
ثم قال صفوان : قال لي أبو عبد الله عليهالسلام : يا صفوان إذا حدث لك إلى الله حاجة
فزُرْ بهذه
الصفحه ١٩٩ : ليلة
عاشوراء ، فلم يألُ جهداً في هذه الدراسة القيّمة والتي إستغرقت منه وقتاً ليس
بالقصير فجزاه الله
الصفحه ١٢٦ : عليهمالسلام : فإنَّ اللهَ لا يُخليني من حُسنِ
نظره كعادته في أسلافنا الطيبين (٤)
، والذي يدل على ارتباطه
الصفحه ١٤٣ : ء في الحديث المروي
عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
: من أحيا ليلة عاشوراء فكأنما عبد الله عبادة جميع
الصفحه ١٨٥ : الله في نار جهنم (٢).
فكان أمثال هؤلاء يجنّبهم الحسين عليهالسلام ساحة القتال ، ويحذّرهم من سماع
الصفحه ١٣٧ : وذكره في كل أحواله ( إذ من أحب شيئاً أكثر ضرورةً ذكرَه وذكر ما يتعلق به
، فمحب الله لا يخلو عن ذكر الله
الصفحه ١٣٠ : بالسيف في الله أفضل (٢)
فالقتل في سبيل الله عنده سعادة ،
والاستشهاد بالسيف أفضل ، إذا كان في ذلك
الصفحه ٣٧٨ : ، تخرج من معهد التكنولوجيا ، له
مشاركات في الملتقيات الأدبية والدينية ، وله ديوان شعر ( مخطوط ).
الصفحه ٤٤ :
وروى الصدوق ـ عليه الرحمة ـ في علّة
إقدام أصحاب الحسين عليهالسلام
على القتل ، قال : حدثنا محمد بن
الصفحه ٢٩٧ : واللهِ إنّنا سوف نلقىٰ
ما تلاقونه بحدٍّ سَواء
ونواسيك بالنفوسِ ونغدو
الصفحه ١١٦ :
المستجير ، فجَدُّوا
في إلقاءِ القبض عليه ، أو قتله غيلةً ولو وُجدَ مُتعلقاً بأستارِ الكعبة
الصفحه ١٦٧ :
فاتخذوه جملاً ، وليأخذ كل رجل منكم بيد رجلٍ من أهل بيتي ، وتفرقوا في سوادكم ،
ومدائنكم حتىٰ يُفرّج الله
الصفحه ١٦٨ :
الحسين عليهالسلام لما خرج في جوف الليل يتفقد التلاع
والعقبات ، فلما رآهُ قال له عليهالسلام
: ألا