الصفحه ١٣٣ :
الخطر ، وإمعاناً في
الترحيب بالموت (١).
فكانوا حقاً كما قال فيهم الحسين عليهالسلام : فما وجدت
الصفحه ١٥٤ : المكر والخديعة في النار ، فأصبرُ علىٰ مكرهم ولا أرتكب مثل
ما ارتكبوا (١).
وهذا أيضاً مما تميز به
الصفحه ٢٥٤ : في الحياة غير القليلِ
ها هنا يصبح العزيزُ من الأشراف
في قبضة الحقير الذليلِ
الصفحه ٢٨٥ :
قد بدا الحقدُ في ابن سعدٍ فجرماً
قد أتاه فساء منه صنيعُ
أسخطوا
الصفحه ٢٨٦ :
الشيخ عبد الله آل عمران
القصيدة محاولة جادة بالأدوات الشعرية
التوصيل رؤى الشاعر وتصوراته الخاصة
الصفحه ٣٠٥ : ء (١)
حينما هازلَ ابتهاجاً وبُشراً
شخصَه في تَحبُّبٍ وإخاء
ليس هذي بساعةٍ يعتريها
الصفحه ٦٠ :
فقال لي : يا أُختاه إعلمي أن هؤلاء
أصحابي (١)
من عالم الذرّ وبهم وعدني جدي رسول الله
الصفحه ١٢١ : عاهدوه على الشهادة معه في سبيل الله تعالىٰ.
__________________
(١) تاريخ الطبري : ج
٤ ، ص ٣١٨.
الصفحه ١٢٨ : فيه ، فأصبحوا
مصداقاً لقوله تعالى : (
إِنَّ
الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا فَلا
الصفحه ٢٤٧ : العِبرُ
رهطٌ لنسل رسول الله يطرده
عن داره موغلٌ بالظلم مؤتزرُ
رهطٌ
الصفحه ٢٤٨ :
للبسط دون الورى في الحق قد نصروا
باتوا ومثلُ دوّي النحل صوتُهمُ
وللصلاة لهم في
الصفحه ٢٦٢ :
باعَ ابنُ سعدٍ جنةً أزليةً
بجهنَّمٍ فيها يُشبُّ ضرامُ
أغراه
الصفحه ٢٨٢ : المدينة حين راح يحفّه
مَنْ مالَهم في العالمين مثيلُ
قد نُزِّهوا عن كل ما من
الصفحه ٣٢١ :
* * *
يا مساءً لم يلُحْ في أفْقهِ
غيرُ وجهِ اللهِ ، والسبطِ ـ تعالىٰ
ـ !
ترقبُ
الصفحه ٣٥٧ : ويستعرض
اخرى
فتنادت بعويلٍ مذ غَدتْ تقرأُ فيه
اليأس نُكرا
فابتداها كيف لا ييأس من