الصفحه ٢٣٣ : ... )
٢ ـ ( فالمناجاة شعلة من فؤاد صادق الحس
... )
٣ ـ ( أطلق السبط قلبه في صلاة فالأريج
الزكي في النسمات )
ويكون
الصفحه ١٥٧ :
إنَّ الصبر نفحةٌ من نفحات الله ،
يَعتصمُ به المؤمن فيتلقى المكارهَ والمصاعب بحزمٍ ثابت ونفسٍ
الصفحه ١٨٣ : راحلٌ مصبحاً إنشاء الله تعالى (١) فكان عليهالسلام
حريصاً في أن تكون النخبة التي تقاتل معه وتقف إلى
الصفحه ٤٢ : عن أبصارهم فرأوا ما
حباهمُ اللهُ من نعيم ، وعرَّفَهم منازلَهم فيها ، وليس ذلك في القدرةِ الإلهية
الصفحه ٩٥ : مع رسول الله
صلىاللهعليهوآله ، فإن في
زيارة عاشوراء قد ورد أيضاً مع هذه الخصوصية ، خصوصية أخرى
الصفحه ١٦٣ : بجدها رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وتتعزىٰ بعزاء الله.
إنه عبءٌ ثقيل في تحمُّل مسؤولية الكفاح
الصفحه ٣٥ : أبقى بعده !
فَسمِعَ الحسين عليهالسلام قولَه ، فقال : رَحِمكَ اللهُ ، أنت في
حل من بيعتي ، فاعملْ
الصفحه ١٦٤ : أصابها من بلاءٍ في جنب الله ، طلباً لمرضاته وجهاداً في
سبيله ، وإعلاءً لكلمته ، لقد أدّت واجبها في ساعة
الصفحه ١٨٧ : عندي تُمرضني إذ اعتزل أبي بأصحابه في خباءٍ له وعنده
حوَّى مولىٰ أبي ذر الغفاري وهو يعالج سيفه ويُصلحه
الصفحه ٢٠١ : وحتى
توسلاته ـ جزاه الله كل خير ـ ولا أرى فيه إلا معرفته الحقّة بما يعتري الشعراء من
نزقٍ منطلقٍ بلا
الصفحه ٤٨ : إذ اعتزلَ أبي بأصحابِه في خَباءٍ
له وَعندَه حُوَى مَولى (١)
أبي ذر الغفاري وَهو يُعالجُ سَيفَه
الصفحه ١٢٢ : على بعض ، ولا يثقلُ شيءُ منها علىٰ طَبعه ، إذ يرىٰ
صُدورَ الكل من الله سبحانه ، وقد رسخ حُبه في قلبه
الصفحه ٢٣٦ : بعد ذلك تصعيد جديد في علاقات الإمام
عليهالسلام في اتصاله
بجده رسول الله صلىاللهعليهوآله
عبر قناة
الصفحه ٥٧ : له خيمة فوجدته جالساً وحده يُناجي ربّه ويتلو القرآن ، فقلت
في نفسي : أفي مثل هذه الليلة يُترك أخي
الصفحه ٩٢ : ، قال : دخلت على جعفر بن محمد عليهماالسلام
في يوم عاشوراء فقال لي : هؤلاء زوار الله وحقٌّ على المزور أن