الصفحه ٨١ : بسنابكها فمات.
ثم أقبل آخر من عسكر عمر بن سعد ، يقال
له محمد بن أشعث بن قيس الكندي ، فقال : يا حسين بن
الصفحه ٢١ : ـ رضي الله عنهم ـ بكربلاء ، واجتمع عليه خيل أهل الشام وأناخوا عليه ،
وفرح ابن مرجانة وعمر بن سعد بتوافر
الصفحه ٢٥ : عليهالسلام بذلك ، قال
عمر بن سعد : ما ترى يا شمر ؟ قال : ما ترى أنت ؟ أنت الأمير والرأي رأيك.
قال : قد أردت
الصفحه ٢٦ : أتى حسيناً بما عرضَ عليه عمرُ بن
سِعد قال : ارجعْ إليهم فإنْ استطعت أن تؤخرهم إلى غدوةَ ، وتَدفعهُم
الصفحه ٨٠ : : عن الإمام الصادق عليهالسلام : وأقبل رجل من عسكر عمر بن سعد على
فرس له ، يقال له : ابن أبي جويرية
الصفحه ١٦٥ : عن موقف الزبير وطلحة تجاهه ـ وذلك
حينما أرادا الانصرافَ عنهُ ، استأذناه في الذهاب إلى العُمرة ، مع
الصفحه ٢٨٣ :
١٥
ـ للشاعر الشيخ عبد الله آل عمران (١)
الليلة الخالدة
خَيَّمَ الليل والذوي صقيعُ
الصفحه ٢٨٦ :
الشيخ عبد الله آل عمران
القصيدة محاولة جادة بالأدوات الشعرية
التوصيل رؤى الشاعر وتصوراته الخاصة
الصفحه ١٥ : الاُولى لواقعة الطف ، حتى قيل
إنه كان في معسكر عمر بن سعد مَنْ كانت مهمتُه مقتصرةً على تسجيل تلك الوقائع
الصفحه ٢٢ : رسولِ اللهِ لا أمان له ؟
الحسين يرى جده صلىاللهعليهوآله
قال : ثُمَّ إن عُمرَ بنِ سعدٍ نادى :
يا
الصفحه ٣١ :
العابدين عليهالسلام قال : جمع
الحسين عليهالسلام أصحابه بعدما
رجع عمر بن سعد وذلك عند قُرب المساء ، قال
الصفحه ٦٣ :
لم تسمع الآذان صوتَ مكبر (١)
الأعداء يطوفون حول خيام الحسين عليهالسلام
هذا وقد أمر عمر بن
الصفحه ٦٤ : الخيم والمضارب
وقيل إنّه عمل ذلك لعلمه ـ صلوات الله
عليه ـ بما كان يضمرُه عمر بن سعد مع رؤساءِ عسكره
الصفحه ٦٨ : بصورة اُخرى كما
عن ابن الأعثم الكوفي
__________________
(١) سورة آل عمران
الآية : ١٧٨ ـ ١٧٩
الصفحه ٦٩ : ء (٢).
__________________
(١) سوره آل عمران :
الآيه ١٧٨ ـ ١٧٩.
(٢) الفتوح لابن
الأعثم الكوفي : ج ٥ ، ص ١١٠ ـ ١١١ ، مقتل الحسين