الصفحه ٤٨ : علي عليهالسلام قال : إني جالسٌ في تلكَ العشيّةِ التي
قُتل أبي صَبيحتَها وَعمتي زينبُ عندِي تُمرضُني
الصفحه ٥٤ :
ملازمة له سيما في
مضان الإغتيال ـ وقيل أنه كان حازماً بصيراً بالسياسة ـ فلما رأى الحسين
الصفحه ٧٤ :
يقول العلامة النقدي عليه الرحمة :
ربيبة عصمة طُهُّرت وطابتْ
وفاقت في
الصفحه ٧٦ :
وجاء في البداية : فعدل الحسين عليهالسلام إلى خيمة قد نُصبت فاغتسل فيها وانطلى
بالنورة وتَطيّب
الصفحه ٩٣ : عند قبر الحسين عليهالسلام
ليلة عاشوراء ، لقي الله يوم القيامة ملطخاً بدمه كأنما قتل معه في عصره
الصفحه ١١٤ :
فقد أوضح عليهالسلام
في خُطبته أن الدنيا تغيرت عمّا هو المرجو من جريانها ، وأنكرت وأدبر معروفها
الصفحه ١١٩ :
ب ـ البعد الديني في موقف أصحابه عليهالسلام
وإذا ما تتبّعنا الدوافع التي دفعت
بأنصار الحسين
الصفحه ١٢٢ : على بعض ، ولا يثقلُ شيءُ منها علىٰ طَبعه ، إذ يرىٰ
صُدورَ الكل من الله سبحانه ، وقد رسخ حُبه في قلبه
الصفحه ١٢٤ : (١).
وتشهدُ له بهذا أيضاً المواقف المريرة ،
ـ يوم العاشر ـ والتي يقول فيها : وقوله أيضاً عند اشتداد المصائب
الصفحه ١٣٨ : على الشوق والأنس
بمناجاة الخالق ، والرغبة الأكيدة في الاستمرار في عبادته بلا انقطاع بدون ملل ولا
سأم
الصفحه ١٦٠ :
فأما أصحابه فقد أوصاهم عليهالسلام مراراً بالصبر والتسلُّح به في مواجهة
النوائب والمحن ، والصبر
الصفحه ١٧٣ : الأصحاب وخيرهم ، ومن ذلك هو تسابقُهم إلى الشهادة ، بإخلاصٍ وتفانٍ
في سبيل الحق ، غير مكترثين بالحياة
الصفحه ١٨٢ : أعينهم ولم يناموا ليلتهم وهم يَرون
أنفسهم في قبضة عدوٍ لا يرحم أحداً ، مُحاصرين بين سياج من الأسنة
الصفحه ١٨٨ : يجعلوا خيامهم في خط
واحد ، وأن يقربوا البيوت بعضها من بعض ويدخلوا الأطناب بعضها في بعض ، وقيل إنها
صارت
الصفحه ١٨٩ : عليهم ، وهذا ما يعزز موقفهم وترابطهم ولذا جاء في الرواية
: ففعلوا وكان لهم نافعاً (١).
الأمر الخامس