الصفحه ٣٣٠ : أنصف الدمعُ فيه لاستحال دما
بكت على رزئه الدنيا وما فتِئتْ
حتى اليراعُ إذا
الصفحه ٣٤٦ :
بسنائها وبهائها وصفاتِها
ما زال يخترق الفلا حتى أتى
أرض الطفوف وحلَّ في عرصاتها
الصفحه ٣٦٤ : رحيبِ
قال يا صحبيَ الكرامَ وفيتم
فاذهبوا في ظلام هذا الغروبِ
الصفحه ٣٨٤ :
نقش الحوافر فوق
الصعيد وتكون آثار الأمل الصغيرة هي الأمل كلّه في قيام وهويّ ينتهي إلى التحضيض
الصفحه ٣٨٩ :
٣٧
ـ للسيد مهنّد جمال الدين (١)
الليل ورفيقه
في الليلة الأخيرة
«
في آخر ليلة
الصفحه ٢٣ : ء بهم ؟
فأتاهم العباس عليهالسلام فاستقبلهم في نحوٍ من عشرين فارساً
فيهم زهير بن القين (١)
وحبيب بن
الصفحه ٣٥ :
الحسين عليهالسلام
يأذن للحضرمي (١)
بالانصراف لفكاك ولده
وقيلَ لمحمّدِ بن بشر الحضرمي في تلكَ
الصفحه ٦٥ :
على الحسين عليهالسلام وأصحابه على المخيم ، فيقتلون الرجال
ويسبون النساء في ساعةٍ واحدة ، ولذا قال
الصفحه ٧٧ :
من الخطر ، وإمعاناً
في الترحيب بالموت (١).
وقد أجاد السيد مدين الموسوي إذ يقول :
ما هزهم
الصفحه ٩٤ :
د ـ زيارة الإمام الحسين عليهالسلام ليلة عاشوراء
ويستفاد استحباب ذلك من الروايات
الواردة في فضل
الصفحه ١٠٩ :
تمهيد
إن لهذه الليلة العظيمة أبعاداً مختلفةً
، وجوانبَ متعددةً ، وعِبَراً نافعةً ، في ميادين
الصفحه ١٢٣ : اصطفاه (٢).
ذلك هو الرضا والتسليم لله تعالىٰ
في قضاءه وقدره من خير أو شر ، والذي هو من سمات وصفات
الصفحه ١٤٥ : وقد أمضوا ليلتهم هذه حتى الصباح في
عبادة وخشوع ، ومِنْ بينهم سيدُ شباب أهل الجنة ـ صلوات الله عليه
الصفحه ١٦٤ : ، وَفتحَ أمامَها نوافذَ مهمة مَهّدَ لها طُرقَ التسلية عمّا تلاقيه فيها
من بلاءٍ وما تصطدم بها من نكبات
الصفحه ١٨٧ :
في تعزيز المواجهة
والاستعداد لدخول المعركة.
الأمر الثاني : تهيئة السلاح وإصلاحه
ومن الأمور