الصفحه ٩٦ : شيعتهم عليها
بما فيها دعاء علقمة والذي يُقرأ بعد الزيارة.
روي عن صفوان أنه قال : قال لي أبو عبد
الله
الصفحه ٩٧ : فضلاً
وشرفاً أنها لا تسانخ سائر الزيارات التي هي من إنشاء المعصوم وإملائه في ظاهر
الأمر ، وإن كان لا
الصفحه ١٠٠ : الأكْبادٍ ،
اللعِينُ بْنُ اللعِينِ عَلَى لِسانِكَ وَلِسانِ نَبِيِّكَ صَلّى الله عَلَيْهِ
وَآلِهِ في كُلِّ
الصفحه ١٠٢ : عليهالسلام
في يوم عاشوراء ثم صلَّى ركعتين عند رأس أمير المؤمنين عليهالسلام وودَّع في دبرهما أمير المؤمنين
الصفحه ١٠٣ : النُّفُوسِ بَعْدَ المَوْتِ ، يَا مَنْ هُوَ كُلَّ يَوْمٍ في شَأْنٍ ، يَا
قَاضِيَ الحَاجَاتِ ، يَا مُنَفِّسَ
الصفحه ١٣٣ :
الخطر ، وإمعاناً في
الترحيب بالموت (١).
فكانوا حقاً كما قال فيهم الحسين عليهالسلام : فما وجدت
الصفحه ١٤٩ :
أ ـ الصدق والصراحة في التعامل
الصدق هو : من الصفات الكريمة ومن
أشرفها ، والتي تؤدي إلى سمو
الصفحه ١٥٣ :
قضيتها ) (١).
ويتضحُ هذا الأمرُ جلياً في هذه الليلة
التي خَلّدها التاريخ ، وذلك من خلال موقفه
الصفحه ١٥٤ : المكر والخديعة في النار ، فأصبرُ علىٰ مكرهم ولا أرتكب مثل
ما ارتكبوا (١).
وهذا أيضاً مما تميز به
الصفحه ٢٢٤ :
فما كان سعيكم أن يخيبا
ثم قال اجمعوا الرجال وشبّوا
النار فيها حتى تصير لهيبا
الصفحه ٢٣٨ : تهاوت
في الدياجير تُطلعُ الأنوارا
تتلاقى الأكبادُ من كُلّ صوبٍ
الصفحه ٢٥٤ : في الحياة غير القليلِ
ها هنا يصبح العزيزُ من الأشراف
في قبضة الحقير الذليلِ
الصفحه ٢٦٤ : أسنانُ
كالطفلِ يأنسُ في محالبِ أمّه
ويضُمُهُ عندَ البُكاءِ حنانُ
الصفحه ٢٧٢ : غزلاً
ذبتُ فيها جوى
سرتُ من أجلها في دروب المنافي
تأرجحت فوق حبال المشانقِ
خالفت في شرعة الحب
الصفحه ٢٨٤ :
في اشتياقٍ وقد براهمْ خضوعُ
هكذا كان ليلُهم في وداعٍ
ولذا ما غشي العيونَ