الصفحه ١٠٥ : مَمَاتَهُمْ ، وَتَوَفَّنِي عَلَى مِلَّتِهِمْ ، وَاحْشُرْني في
زُمْرَتِهِمْ ، وَلا تُفَرِّقْ بَيْني
الصفحه ١١٧ :
فاسترجع محمد ، وحينما لم يعرف الوجه في
حمل العيال معه وهو علىٰ مثل هذا الحال ، قال له الحسين
الصفحه ١٣١ : فيها تخاذل أو تردّد بل على العكس هُم في عَدّ
السويعات القليلة ، مع رجاء انقضائها وبزوغ شمس الجهاد
الصفحه ١٤٢ : خيروه بين جنانٍ
أو رجوع لها لقال : الرجوعُ
الأمر الذي يدل علىٰ تفانيه في
العبادة
الصفحه ١٥٠ : أفعالهم وأقوالهم ، فهمُ الصديقون حقاً ، كما
عناهم القرآن الكريم بذلك في قوله تعالىٰ : (
يَا
أَيُّهَا
الصفحه ١٧٢ : شخصيته ونكرانه لذاته وتفانيه في سبيل
الحق والخير ، وقد عني به الإسلام عنايةً بالغة ، وأثنىٰ علىٰ مَنْ
الصفحه ١٧٧ : بيتك !
٦) كلمة جماعة من أصحابه والتي يقولون
فيها : والله لا نُفارقُك ، ولكن أنفُسَنا لك الفداء تقيك
الصفحه ١٨٦ : سوادنا فلم يجبنا أو يغثنا كان حقاً علىٰ
الله عزوجل أن يكبّه علىٰ منخريه في النار (١).
ثانيهما : إظهار
الصفحه ٢٠٣ : تأريخية لانّه كتب ملحمته شعراً عمودياً في سنين الخروج على
هذا الشكل من النظم بالشكل الجديد المسمى ( الشعر
الصفحه ٢١٠ :
العناصر الأربعة في
جدلها عندما يخاطب الليلة قائلاً :
آهِ يا ليلة الأسى والدموعِ
الصفحه ٢١١ :
القسم الثاني : ظاهرة الإستحضار الحسي
بعد أن يتم الإتصال بين الشاعر ـ في
لحظته الزمنية الهشّة
الصفحه ٢٤٤ :
لها جناحين لتطير في سماء شاعريته ، ونرى أيضاً :
فتعانقا روحين سلّهماالأسى
الصفحه ٢٤٩ :
الشيخ جعفر الهلالي
خطاب منفتح على ليلة عاشوراء لتحديد
أثرها العاطفي حرقةً في القلوب على مدى
الصفحه ٢٥١ :
(٢)
ليلة الأسى والدموع
آهِ ، يا ليلة الأسى والدموعِ ، أطفئي
في دمِ الطفوف شموعي
الصفحه ٢٥٢ : طفولي يمسك بطين
الإبداع ليشكّله وفق أعين الكبار الذين يرون فيه توازناً وانسجاماً مفقوداً لديهم.
لذلك