الصفحه ٣٥٨ :
بالأبطال ذُخرا
* * *
وإذا العباس للنخوة هزَّ السيف
إيذاناً وفخرا
وتلّوى في ركاب
الصفحه ٣٦٣ : المناميين أن يلج البوابة السحرية بجواز سفرٍ يشهره بثقةٍ
أمام حرس الحدود ليُذعنوا لرغبته في الدخول بترنيمة
الصفحه ٣٩٠ :
حتى إذا اقتربت إليه غادةٌ
حسناءُ تضرمُ في الدِماءِ حَريقا
الصفحه ٤٠١ :
ثم تبتدئ الحوارات في تقابلها من جميع
الأطراف يصعّدها الايجاز والإختصار في درامية شفّافة تسجل لنزار
الصفحه ٤١٠ :
فيها صباحُها ومساها
وبها تُهتَكُ الكرائمُ منّا
ورؤوسُ الكرامِ تعلو قناها
الصفحه ٢١ :
تَمهيْد
في أحداث يوم التاسع
الخيل والرجال تحاصر الحسين عليهالسلام
جاء في حديث عن الإمام أبي
الصفحه ٢٥ : عدوه
وحزبكم فرأيت أن أنصره ، وأن أكون في حزبه وأن أجعل نفسي دون نفسه حفظاً لما
ضيَّعتم من حق الله وحق
الصفحه ٢٨ : عليهالسلام
ومثل هذا الحديث حديث أخر جرى بين زهير
بن القين مع أبي الفضل العباس عليهالسلام
كما في أسرار
الصفحه ٢٩ :
لَيلَةُ عاشُوراءْ
الأستاذ جواد جميل
آه يا ليلةَ الأسى والدموع
اطفئي في دم
الصفحه ٤٣ : أبي في الليلة التي قُتل في
صبيحتها فقال عليهالسلام
لأصحابه : هذا الليل فاتّخذوه جملاً فإنَّ القوم
الصفحه ٥٢ : عنده ،
وتدل على مدى حرصه الشديد في نشر أحكام الدين والشرع المبين مع ما هو فيه ، هو
وصيته عليهالسلام
الصفحه ٥٩ :
حبيب بن مظاهر همهمةٌ
ودمدمة ، فمضيت إليها ووقفت بظهرها ونظرت فيها فوجدت الأصحاب على نحو بني هاشم
الصفحه ٦٢ :
فقامت زوجته إجلالاً له فاستقبلته وتبسمت في وجهه. فقال لها : دعيني والتبسّم !!
فقالت : يا ابن مظاهر إني
الصفحه ٨٦ :
قال السيد ابن طاووس ـ عليه الرحمة ـ في
ذكره فضل إحياء هذه الليلة : اعلم أنّ هذه الليلة أحياها
الصفحه ١٠٤ :
اضْرِبْ بِالذُلِّ نَصْبَ عَيْنيهِ ، وَاَدْخِلْ عَلَيْهِ الْفَقْرَ فِي
مَنْزِلِهِ ، وَالْعِلَّةَ