الصفحه ٢٨٩ : من كلِّ همسةٍ
يُنمنْمُ هولُ الخطبِ في عينِها عَضبا
خيامٌ عليها خيَّم الوجدُ
الصفحه ٢٩٠ :
لأنّ مراسيها هواكم ونورُكم
وإكسيرُها فيضُ المودة في القربى
الصفحه ٢٩٢ : عصيّ وقافيةٍ غير مطواعة عاصت جهده ودأبه في
أكثر من موضع ، فتراكيبه وأبنيته تُظهره لنا صائغاً يحاول أن
الصفحه ٢٩٤ : للسيد مصطفى جمال
الدين بعنوان ( معلّم الأمة ) والتي مطلعها :
جذورُكَ في بغداد ضامئةٌ سغبى
الصفحه ٢٩٦ : تمضي لكربلاءَ فَتغدو
بعدَ سَوق لها من الشُهداءِ
وأظنُّ اليومَ الذي فيه نلقىٰ
الصفحه ٣٠٠ :
لهُمُ في غياهبِ الظلماء
وهُمُ بينَ راكعٍ بخضوعٍ
وخشوعٍ وضارعٍ في دُعا
الصفحه ٣١٦ :
يتأكّد رسوخ الصور
والألفاظ والتراكيب المائية في نسيج القصيدة ، وربّما تجاوز الماء إلى كلّ الظواهر
الصفحه ٣١٧ : الليل منصلتاً
ويستفزُّ مُدىً مجنونة وظبى
وكان يعبر في أشفارها فزعاً
الصفحه ٣٢٢ : ءً حُجِبتْ في خدرِها
واطمأنَّتْ في حِمىٰ الصِيد عيالا
وصغاراً هَوَّمَتْ أعينُها
الصفحه ٣٢٦ :
بقايا من الحزنِ
سرباً من الأغنيات الحيارىٰ
ومرَّ إلى النهر في خلسةٍ واستدارْ
.. إستدارا
الصفحه ٣٢٩ : الثلاثة ( النار ـ التراب ـ الماء ) في علاقةٍ غائبةٍ مع
العنصر الرابع ( الهواء ) الذي عادلته الريح أو
الصفحه ٣٣٢ : لتقول له : ( إنني شعرٌ تقوله شفتاك بعد أن إحتدم في داخلك
وإنكشف أمام المتلقين مظهراً ازدواجية الجدوى
الصفحه ٣٤٥ : يستخدم التدوير مرتين في قصيدته الاولى وسبع مرات في
الثانية مع نفور هذه الآلية عن السلامة السمعية في بحر
الصفحه ٣٤٩ :
وكذا أولادهُ من نسلهِ
خيرُ نسلٍ بل خيارُ الخيّرينْ
ورأوا في
الصفحه ٣٥٦ : في
الأجيالِ فخرا
وغداً ألقى رسولَ اللهِ في الجنّاتِ
قد أجزلَ أجرا
وعليّاً وهو