الصفحه ١٩ :
عينا
وقد نقلت إلى
الطّرف
وبعض لا يرى
هذا
وخالف غير
منحرف
الصفحه ٤٧ : في غيرها إلّا الجرّ
كقوله تعالى : (مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ
عَلِيمٍ) [النمل : ٦].
وما اللّذان
الصفحه ١١٥ :
، والألف واللام هنا في اسم المخاطب ، والصحيح أنّها دخلت بدلا من يا فقول فاسد ،
بل الألف واللام هنا لتعريف
الصفحه ١١٩ : العصير يمنع من هذا لأنّه
إذا كان العصير الخمر والحلب هو الخمر فقد أضفت الخمر إلى نفسها ، والشيء لا يضاف
الصفحه ١٣٧ : أحدهما بصفة عرضيّة ، ألا ترى أنّه لا يسبق إلى الوهم تحليل الخنزيرة الأنثى
من ذكر في القرآن مذكرا؟ وما لا
الصفحه ١٤٩ :
وليست للفاعل ، وأمّا الأقوال الستة التي ذكرها فإني أشير إلى ما يرد على
كل واحد منها إشارة لطيفة
الصفحه ١٧٠ :
فمقالة بدل من
فاعل أتاني وهو «أنك لمتني» ، وهي تروى بالرفع والنصب ، فمن رفع فظاهر ، ومن نصب
بناها
الصفحه ١٨٦ :
من المعنى ما ما أرادوا باحولّ ، فأجروه مجراه لا أن أصل فعل افعلّ ولا
افعالّ ، ألا ترى أنهم قالوا
الصفحه ١٩٧ : وَيُحِبُّونَ أَنْ يُحْمَدُوا بِما لَمْ
يَفْعَلُوا فَلا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفازَةٍ مِنَ الْعَذابِ) [آل عمران
الصفحه ٢٣٣ :
إلى أخرى
كتلك هلمّ جرّا
وقال آخر من
تغلب : [الرجز]
٥٥٠ ـ المطعمين لدى الشّتا
الصفحه ٦٥ : ، وصلّى الله على سيدنا
محمد وعلى آله وصحبه وسلم ، ويتلوه الفن السابع من الأشباه والنظائر وهو فنّ
المناظرات
الصفحه ٤٣ :
حرف العلّة عن التطرّف ، بنقله إلى موضع الفاء فقد صار هذا الإبدال مرتبطا
بالقلب الأوّل الذي هو لآخر
الصفحه ٥٩ : آخر سماه
المفعول منه» ، قال ابن إياز : «وهذا ضعيف جدا لأنّه يقتضي أن يسمى نحو قولك : «نظرت
إلى زيد
الصفحه ٨٨ : » فقال الأخفش : أفعل في هذا الباب إذا صحبه «من» فإنّما يضاف إلى ما هو
بعضه ، فلم يثنّ ولم يجمع ، كما أن
الصفحه ١٣١ : الثلاثة من الفعل أنّها تقلب ياء ، كما قالوا في أفعلت من
غزوت : أغزيت وفي استفعلت : استغزيت ، والوجه