الصفحه ٢١١ : ]
٥٢٧ ـ أسير إلى إقطاعه في ثيابه
على طرفه من
داره بحسامه
فقد وضح بهذا
أنّه ليس
الصفحه ٢٥٠ :
قال يعقوب :
قوله : جير أي : حقّا ، وهي مخفوضة غير منونة فاحتاج إلى التنوين ، قال أبو علي :
هذا سهو
الصفحه ١٣٩ : بنين وأربعة رجال ليس من الباب في شيء ، واستدلاله
بخامسة خمسة كذلك ، لأن خامسة من باب اسم الفاعل كقائمة
الصفحه ١٤٤ : الالتفات إلى المحذوف فكأنه قال :
إن مكان رحمة الله قريب ، كما قال حسان : [الكامل]
٤٤٩ ـ يسقون من
الصفحه ١٤٥ :
ومثله قوله
صلّى الله عليه وسلّم مشيرا إلى الذهب والحرير : «هذان حرام على ذكور أمتي» (١) أي
الصفحه ٢٨ : الوجود إلى حاله يعود. به يضرب المثل ، ومنه انقطع
الأمل ، ثلثاه حرف استفهام ، إن تعكس يطرد ذلك النظام
الصفحه ٦٧ : : قد اختلفتما وأنتما رئيسا بلديكما فمن ذا يحكم بينكما؟
فقال له الكسائي : هذه العرب ببابك ، قد اجتمعت من
الصفحه ١١٤ : ، نحو يا رجل ، يا غلام إلى ما لا
يحصى كثرة ، تنزّل الاطّراد فيها منزلة العامل المعنوي الرافع للمبتدأ من
الصفحه ١١٧ : ما تنفصل عن جهد ومشقة إلّا في حال إناختها على
الخسف ، ورمي البلد القفر بها ، أي : تنتقل من شدّة إلى
الصفحه ٢٢٣ : النكرة
إلا بمسوّغ فلها مسوّغان :
الأول : كونها
في سياق النفي ، والنفي يخرج النكرة من حيّز الإبهام إلى
الصفحه ٢٥١ :
قال : فرفعني
حتى أقعدني بجانبه.
قال ياقوت (٢) : قرأت في كتاب (الموضّح في العروض) من تصنيف أبي
القاسم
الصفحه ٤٥ :
والاسم بعدها مبتدأ مؤكّد بها ، والكلام صالح للوجهين ، يرجع في تعيين
أحدهما إلى ما يقتضيه منصرف
الصفحه ٦٠ : نقل ابن مالك وابن عصفور اتفاق النحويين على خلافه ، وذهب الخوارزمي
إلى أنّ «بل» ليست من حروف العطف
الصفحه ٩٠ :
وأغيض القلب
منها ندما
فالدّم في موضع
خفض عطف على العظام ، ولكنّه جاء به على الأصل مقصورا كما
الصفحه ٢١٣ : اللّحم
فعدّت «تركت»
لمّا حمله على معنى «جعلت» ، فأمّا الركوب بمعنى الجعل فليس بموجود في شيء من