الصفحه ١٦٩ :
منهما مع المرفوع به منزلة الجملة ، وكذلك إذا أسندت اسم المفعول إلى الجر
والمجرور سدّ الجار
الصفحه ٥٧ : : زيد استقرّ عندك فلا يمنع منه
مانع» انتهى. قال ابن هشام : «وهو غريب».
باب (كان)
ذهب ابن معط
إلى أنّ
الصفحه ١٦١ : يمنع من ذلك ما
عدا الإمام فخر الدين ، واستند الإمام فخر الدين في ذلك إلى أنّ العذاب المكنيّ
عنه لم يقع
الصفحه ١٨٨ : عامرة ، فيكون سارّ بمعنى قولك : ذو سرور ، ثم يتعجب منه
على هذا ، كما قالوا : عيشه راضية أي : ذات رضى
الصفحه ١٤٠ : الخنزير استنباطا منه ونظرا إليه.
قال ابن خروف :
هذا الرجل يخبر أن رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم
الصفحه ١٣٦ :
العقد إلى ذكره أنثى منهم ، فقال : إحدى المحجورين ، فمنع من ذلك السهيلي
وقال : قول الشاعر : [السريع
الصفحه ٢٥٧ : حيث إنّه في
مقام الخبرين للمبتدأين واثنان آخران من حيث إنّ في كلّ واحد ضميرا راجعا إلى
المبتدأ ، فهذا
الصفحه ١٩٣ : إلى أن يعلم
من قاله ، فإنه كذب لم يقله أحد ، وقوله : أمّا قولي : مررت برجل أسهل خد الغلام
وما أشبهه
الصفحه ٣٤ : في تذكرته : أنشدني من لفظه القاضي جمال الدين إبراهيم لوالده القاضي شهاب
الدين محمود لغزا : كتبه إلى
الصفحه ٥٣ : المنصوب و (مني) في حكاية المجرور ، فمن مبنيّة وهذه العلامة اللاحقة دليل
الإعراب الذي في الاسم السابق ، ومن
الصفحه ١٧٢ :
٤٩٦ ـ كأنّي بك تنحطّ
[إلى اللّحد وتنغطّ]
يكون «بك»
الخبر
الصفحه ٦٢ :
البلاغة والتحقيق بالعلوم اللسانية والعقلية بحيث لا يدانيه أحد من أهل
عصره» انتهى.
قلت : عبد
الصفحه ٨٤ : كذا وكذا»
لشيء قد فعله؟ فقلت ذلك غير جائز إلّا على ضرب من الحكاية أفسّره لك ، قال : فما
تقول في قول
الصفحه ١٥٣ : بتقدير صحتهما لا يقدحان في استدلالنا ، وقوله : «إن
كان سرع فإنما يحذف منه التاء تشبيها له بفعيل الذي في
الصفحه ١٩٨ : : يوم تقوم الساعة ، ويحتاج في
هذا القول إلى حذف شيء يتمّ به الكلام ، لأنّه لا يصحّ أن يبدل من أنّ إلا