الصفحه ٢٣٠ : تنقسم إلى دلالة شرع وإلى دلالة
عرف ، فلمّا كانت محتملة وذكر أحد المحتملات كان مصدرا من باب المصدر المؤكد
الصفحه ٧٠ : يقضي بينهما إلّا أعرابيّ فصيح تلقى عليه المسائل التي اختلفا
فيها فيجيب ، قال : فبعث إلى فصيح من فصحا
الصفحه ٢٣٢ : على الحال من ضمير «قال» كما توهّمه جماعة من الناس فزعموا
أنّ التقدير : وقال أيضا أي : راجعا إلى القول
الصفحه ١٠ : إِلَّا اللهَ) [آل عمران : ٦٤] الآية.
أخبرني عن حرف
من حروف الاستثناء لم يستثن شيئا قطّ من الأسماء.
هو
الصفحه ٦١ : ، ونفي الفعل إذا
أقسم عليه آكد منه إذا لم يقسم» ، قال : «وذهب أبو محمد عبد الواحد بن عبد الكريم (٣) إلى
الصفحه ١٥٠ : الرحمة قد توجد
وافرة فيمن لا يتمكن من الإحسان أصلا ، كالوالدة الفقيرة بالنسبة إلى ولدها ، وقد
يوجد
الصفحه ١٦٧ : مقدّر
لم يستقم لأمور : منها : أنك إذا جعلته خبرا لم يكن بدّ من ضمير يعود منه إلى
المبتدأ ، لأنه في معنى
الصفحه ٢٢٢ :
من أحد أو من صغيره ، و «على» في البيت للمعيّة ، مثلها في قوله تعالى : (وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو
الصفحه ٢٢٩ : عشرتان من أيّ معدود كان ، فهو موضوع على الإبهام
فافتقر إلى التمييز والمشترك إنّما وضع لمعيّن ، والاشتراك
الصفحه ٢٤٤ : أراد بالأصل ما مهّده من أنّ ذلك
النوع من النفي مقدّم على الإثبات فلا إشكال ، لأنّه قد قدّم النفي على
الصفحه ٢٤ :
المراد
بالإضافة هنا النسب ، وإذا نسب إلى مؤنّث حذف منه التاء ، فصار لفظه على لفظ
المذكّر. والمراد
الصفحه ٣٨ :
ويرمى
بالقبيح من الكلام
فإن ابن كيسان
ذهب إلى أن جرّ ذلك بإضافة كأيّن إليه حملا لها على كم
الصفحه ١٢٠ :
إلى ثلاثة مفاعيل ، كما يقتضي ذلك فعله الذي هو أعلم ، فزيد فاعله والهاء
المفعول الأول ، و «عمرا
الصفحه ٢١ : للأصليّ
من جننه
الأول : ياء
النّسب إذا لحق فعيلة أو فعيلة أزال تاء التأنيث ، وتخطّى إلى اليا
الصفحه ٢٣ : إلى غير من أضفته إليه أولا ، هو قولك : بيني
وبينك الله. وقد جاء في الحروف مثل هذا وهو قولهم (٢) : أخزى