الصفحه ٢٤٨ : أنّ النساء أنسن به فصرن لا يستترن منه ، ثم صرنا إلى
ثعلب ، فلمّا غصّ المجلس سألته عن البيت فقال : قال
الصفحه ١٢٤ : ،
وإنا قلنا : إنّ تحرّك الألف الساكنة من «ما» بالفتح لأنّها لمّا كانت أول الاسم
ساكنة ، واحتاجت إلى حركة
الصفحه ١٢٥ : يجاوب فيها
على كل وزن جاء في كلام العرب من الثلاثية إلى السباعية ، وزعم أنه يجوز أن يسمّى
بالألف من ما
الصفحه ٢٢٠ : مبيّن بكون الأول معه مطروحا في النيّة ، وهذا الفعل بهذا
المعنى متعدّ إلى مفعولين ، و «ما فيه من بطش» هو
الصفحه ٢٣٥ : تجهدوا أنفسكم» معترض من وجهين :
الأول : أنّ
فيه إثبات معنى لهلمّ لم يثبته لها أحد.
الثاني : أنّ
هذا
الصفحه ٩٦ : ، فيقول أصحابنا : «زيد السعديّ سعد بكر» بالنصب على أعني سعد بكر ، ولا
يمتنعون من الرفع على معنى هو : سعد
الصفحه ٢٧ : الحرف الثاني من متفاعلن ، فيصير متفاعلن ، فينقل
إلى مستفعلن ، والبحران الملقّبان الطويل والوافر ليس
الصفحه ٢٥٢ : الطّريق فأصبحوا
على ثبت من
أمرهم حيث يمّموا
فعدت إلى أبي
عبد الرحمن فعرّفته ذلك
الصفحه ١٠٩ : الفلاسفة والمتكلمين
في حقيقته ، وذلك أنّهم يذهبون بالعرض إلى أسماء منها : أن يضعوه موضع ما اعترض
لأحدهم من
الصفحه ١٥٩ : إنما حقه أن يكون على الاحتمال
بالنسبة إلى معنييه أو معانيه ، لا يكون أحدها أولى من غيره وإنّما يتعيّن
الصفحه ٩٥ : القاسم الزّجاجي في كتاب أنفذه إليه من
طبريّة إلى دمشق فكتب إليه في الجواب :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الصفحه ٢٣٩ : قال : المراد بالكلمة اللغوية ، فالمجموع من «سبحان
الله» إلى آخر الكل كلمة ، ومعلوم أن وجود العطف في
الصفحه ١٠٧ : : (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً) [آل عمران : ٩٧] ، أنّه أراد به
الصفحه ١١٦ : فجعلوها وصلة إلى نداء المعارف بالألف واللام ، وألزموها حرف
التنبيه عوضا لها ممّا منعته من الإضافة ، هذا
الصفحه ١٧٣ :
٤٩٩ ـ فغضّ الطّرف [إنك من نمير
فلا كعبا
بلغت ولا كلابا]
فقال