الصفحه ٩٣ :
الشمعة بين يديّ ، فدخلت إلى الكسائي وهو في فراشه ، فأقرأته الرّقعة فقال
لي : خذ الدّواة واكتب
الصفحه ١٣ : في إشارة
المؤنث تبدل ياؤه هاء في المكبّر منه خاصة ، نحو : ذه أمة الله ، فإذا صغّرته
رددته إلى أصلها
الصفحه ١٠٦ :
اللغة ، ولا يتعلق بأساليبها ، لأنّه ليس أحد من أهل اللغة يدفع الاشتقاق بوجه ولا
سبب.
وقوم يذهبون
إلى
الصفحه ١٨٠ : إلى الأصل ، ومن قال فيلولة ذهب إلى اللفظ ، وإذا بنوا
مثال عصفور من غزا قالوا : غزووّ ، فالفراء يتركه
الصفحه ١٠٨ : سَبِيلاً) [آل عمران : ٩٧] ، إنّما قال : «استطاع» لمّا وقع الخطاب على «من» وهي تقع
على من يعقل خاصة ، فلزم
الصفحه ٢٤١ : ، قال الرضي :
«وهو عندهم من قبيل المنقول لأنّه نقل من مدلول هو معنى إلى مدلول هو اللفظ» ، ولا
يخفى عليك
الصفحه ٢٣٨ : الرفع في محله ،
فالحاصل أنّ كلّا من حيث العربية يجوز ، وأما من حيث الأولويّة بالنظر إلى المعنى
فكلمتان
الصفحه ٢٤٥ : ، على رسلك يا شيخ لا ترع
، آذاني هؤلاء الصبيان ، وأخرجوني عن طبعي إلى ما لا أستحسنه من غيري ، فقال أبو
الصفحه ٢٤٦ : لولده جعل ذلك إلى إيتاخ كاتبه أن يتولى ذلك ، فبعث
إلى الطّوال والأحمر وابن قادم وأبي عصيدة وغيرهم من
الصفحه ١٦٨ : كذلك صحّ المعنى من غير احتياج إلى خبر ، ولا استنكار بمبتدأ لا خبر له
إذا كان المعنى بمعنى جملة مستقلة
الصفحه ٢١٢ :
أتراك تجعل هذه
المنصوبات كلّها مفعولات ، وتتصيد في كل فعل من هذه الأفعال معنى يصير به متعديا
إلى مفعول
الصفحه ٢٣٧ : محمد وعلى آله وصحبه
وسلم.
بسم الله الرحمن
الرحيم
إعراب قوله صلّى الله
عليه وسلّم : كلمتان خفيفتان
الصفحه ٢٤٧ :
حدّث ابن عساكر
في تاريخه بإسناد رفعه إلى إبراهيم بن أبي محمد اليزيدي عن أبيه ، قال : كنت مع
أبي
الصفحه ٧٣ :
فكان مجنّي
دون من كنت أتّقي
ثلاث شخوص
كاعبان ومعصر
فأنّث
الصفحه ٢٠٩ :
لست من روّاضه ، إنّك قلت هذه المسألة عن سيبويه فحرّفت وخرّفت ، وأحلت إذ
عليه بخطائك أحلت وأنا أنصّ