الصفحه ٢٩ :
إن حلّه
الهمز لم يعدّه؟
ثمّ هو
بالعكس إن تعرّى
منه. أبن يا
نسيج وحده
الصفحه ٤٤ :
أي من قهوة.
وقال أبو ذؤيب : [الطويل]
٣٦٠ ـ شربن بماء البحر ثمّ ترفّعت
متى
الصفحه ٦٣ :
الأمر : ليذهب فأضمرت اللام لما ذكر».
قال أبو حيان :
«وهذا الذي قاله في غاية من الشذوذ ، لأنّ فيه ادّعا
الصفحه ٨٣ :
المنيح ، ثمّ فسّر فقال : المنيح من القداح الذي لا نصيب له ، وإنّما هو
تكثير في القداح مثل السّفيح
الصفحه ٢٠٥ : الطيب اسم ليس وإلّا المسك بدلا منه ، والخبر محذوفا
، وتقديره ليس في الدنيا الطيب إلا المسك ، وعلى ذلك
الصفحه ٢٤٢ :
على التعيين من مجرد الإطلاق ظاهر في عدم تعدد الوضع للمعاني المتعددة
لأنّه لازم ذلك بحسب الأصل
الصفحه ٢٥٤ : تنفر عنه ثانية ، تشمّه بأنفها ثم تأباه بقلبها ، فيقول :
فما ينفع من هذا البوّ إذا تشمّمته ثم منعت
الصفحه ٢٦١ :
٦٠
شذرات من
ألغاز النحاة
٢٥
باب النداء
٦٠
من ألغاز
السيوطي
الصفحه ٧ :
أَقَلَّ مِنْكَ مالاً) [الكهف : ٣٩] ، وإنما ساغ ذلك في أفعل من لامتناعه من دخول لام التعريف
عليه امتناع ما
الصفحه ١٨ : : [الكامل]
ما اسم أزيل
ولم يزل تأثيره
من بعده ،
فكأنّه موجود؟
ولربّما
الصفحه ٨٦ : وما كان زيد إلا قائما ، وأمّا من رفع فقال : ليس الطّيب
إلّا المسك ففيه وجهان :
أحدهما : وهو
الأجود
الصفحه ٨٩ : أنّه قد كان ، وإنّما تستفهم عن غيره ، وهو
من وقع به الفعل ، فالاختيار الرفع لأنّ المسؤول عنه اسم وليس
الصفحه ١١٠ : مرطيّ ، والأرطى جمع واحدتها أرطاة ، وهي
شجرة تدبغ بها العرب ، وذكر الجرميّ أنّ من العرب من يقول : أديم
الصفحه ١٢٢ : فرق بين الأمرين عند أحد من
البصريين والكوفيين ، وكذلك قول الفرزدق : [الطويل]
٤٣٠ ـ لقد شهدت
الصفحه ١٧٨ :
ونحن» وعالة فيه جمع عائل المشتق من عال يعول ، وانتصاب صعاليك به وملوكا
صفتهم ، وأمّا أسمر وأبيض