الصفحه ٨٢ : : [الرجز]
٣٨٤ ـ تكاد أيديها تهادى في الزّهق
من كفتها
شدّا كإضرام الحرق
الصفحه ١٠٣ : : [الطويل]
٤١٢ ـ فلا زال قبر بين تبنى وجاسم
عليه من
الوسميّ جود ووابل
الصفحه ١١٢ :
أجمعين ، وكذلك خالف العرب قاطبة في كلمة أجمعوا عليها ، وأثبت خطه بما سنح
له من هذيانه ، وأثبت بعده
الصفحه ١٤٢ :
النسبة والقرابة دخلت الهاء ، تقول في الأول : كانت فلانة قريبا مني ، وفي
الثاني : قريبتي ، قال
الصفحه ١٧٤ : : دحرجة وبابه ، الاستدلال من ذلك أنّه قد ثبت أنّ المشتق يجب
أن يكون لفظه مخالفا للفظ المشتق منه ، لأنّه لو
الصفحه ٢٣٦ :
ساكنة ونظيره قولهم في بني الحارث : بلحارث ، وهو شاذ ، والذي في البيت
أشذّ منه لأنّ شرط هذا الحذف
الصفحه ٢٥ : النداء على لغة من لا ينتظر.
وقال : [الطويل]
وما كلمة
مبنيّة قد تلعّبت
بها
الصفحه ٥٢ :
يعني : الألف
واللام الموصولة على القول باسميّتها تفصل من العوامل كلّها على اطّراد. بخلاف
الذي
الصفحه ٧٧ :
منّي ولكن
رأيت بقاء
ودّك في الصّدود
كهجر
الحائمات الورد لمّا
الصفحه ١١٣ : واحد ، وإنما تقدّر الألف واللام بدلا من حرف النداء فيما عطف بالألف
واللام نحو : «يا زيد والرجل» ، لأنّ
الصفحه ٢٣٤ :
انتهى ، وبعد
فعندي توقف في كون هذا التركيب عربيا محضا ، والذي رابني منه أمور :
الأول : أنّ
إجماع
الصفحه ٢٤٣ : «فغير صحيح ، بل الثابت عندهم
أنه يعارضه حتى إن لم يوجد مرجّح من خارج تساقطا ، وأمّا قوله في تفسير هذا
الصفحه ١٥ :
رجلان أختي
منهما ، وكذاك في
أخويّ أيضا
من تحيض ، وتطهر
وكذا
الصفحه ٢٠ : لفظ المضارع من بيّضت ، فلو سمّيت بهذا المضارع لم يصرف ، ولو سمّيت
بذلك المصغّر صرف ، لأنّ الهمزة فيه
الصفحه ٢٢ : جمعوا
حروف الشرط عدّا
وما عدّت
لعمر أبيك منها
هي : أمّا في
قولهم : أمّا زيد