الصفحه ١٧٥ : اختلف أصحاب المعاني وأهل العلم من الرواة ، وذوو
المعرفة من النحاة في تفسير وجوه هذه الروايات وكتابتها في
الصفحه ١٧٧ :
ونحن صعاليك
أنتم ملوكا
وعلى ما ذا عطف
قوله : ونحن ، وعلى أيّ وجه يعمل المتنبي وغيره من الشعرا
الصفحه ٢٢٦ : المراد بالدرهم ليس الدرهم العرفيّ ، لأنّه
يجوز أن يملك الدينار من لا يملكه ، بل المراد ما يساوي من النقود
الصفحه ١٨٧ :
هذا أنّ العرب لا تتعجب من افعلّ ، ولا يقولون : ما أحمره ولا ما أسوده ولا أفطسه
، ويتعجبون من أحمق
الصفحه ١٩٢ : ينبغي أن لو جعلها في موضعها لو كان من أهل العلم
لعرف الموضع الذي يجعل الألف واللام في الآخر منه دون ما
الصفحه ٢٦٤ :
٢١٦
الكلام في
هلمّ جرّا
٢٣٣
من أبيات
المعاني المشكلة الإعراب
٢١٧
الصفحه ٥ :
٦ ـ وأيّ عامل
نائبه أرحب منه وكرا ، وأعظم مكرا ، وأكثر لله تعالى ذكرا؟.
٧ ـ وأين يجب
حفظ المراتب
الصفحه ٤٦ :
يعني المسألة
الزنبوريّة (١) وبابها : كنت أظنّ أنّ العقرب أشدّ لسعة من الزنبور
فإذا هو هي ، قاله سيبويه
الصفحه ٧٥ :
غريبا بمسائل منها : كيف يجمع هبيّ وهبيّة جمع التكسير؟ فقال أبو إسحاق :
أقول : هبايّ كما ترى
الصفحه ٧٨ : ، وإن
كنت أردت قرى من قرى السواد فهي تنصرف ، فقال : إنما أردت التي بالحجاز فقال : هو
كما قال شبيب
الصفحه ٨٥ :
يزيد قال : حدثني المازني قال : قال أبو عمر الجرمي يوما في مجلسه : من
سألني عن بيت من جميع ما قالته
الصفحه ١٣٠ :
قال : قلت له :
لم قلت : من قتل وإبآس؟ فقال : ويحك! فكيف أصنع وقد قلت : حتى يسلم الناس؟ قال :
قلت
الصفحه ٢٠٦ :
يا هذا غلطت
أوّلا في التلاوة بإسقاط الواو من قوله عزّ وجلّ : (وَإِنْ كانَ رَجُلٌ
يُورَثُ كَلالَةً
الصفحه ٣٩ :
واللّفظ
مبنيّ كذاك موضع
من موضعيه
عاد من بيان
يعني قولك : يا
هؤلاء في باب الندا
الصفحه ٥٠ :
إذ هو مشغول بتنوين التمكين الذي هو من أصله ، فلا يحمل تنوينه على غيره ،
فجاؤوا بإذا تعيينا للمضيّ